« فَگُن رَجــلاً رجلهُ عَــــــلىَ الثَّرَى ثـابتَة ، وَهَامةُ هِمَتـه فَوَق الثرَيـا سـامقة ، وَلاَ تَگنّ شّابّ البَدن أَشيَبَ الهِمَّةِ ، فَـــــإنّ هـمَة الصــــــادِقّ لاَ تَشيّب .
گَــــــــــانَّ أبــــو الوَفـاء ابن عُقيل ، أَحَــدٌ أذگيـاء العــــــَالــم من فقَهاء الحنـــــــابِلَة ، ينشِد وَهو في الثمـــانِين ؛
مَـــــا شَاب عَزمِي وَلاَ حزمي وَلاَ خلقي
وَلاَ وّلائي وَلاديني وَلاَ گرَمي
وَإنمــا إعتـاض شَعري غَيْرَ صبغَتِه
وَالشيبُ في الشَعــرِ غير الشيب في الهِــمم ».(١)
(١) تَعظيــم العِــلم (١٥/١٦).
گَــــــــــانَّ أبــــو الوَفـاء ابن عُقيل ، أَحَــدٌ أذگيـاء العــــــَالــم من فقَهاء الحنـــــــابِلَة ، ينشِد وَهو في الثمـــانِين ؛
مَـــــا شَاب عَزمِي وَلاَ حزمي وَلاَ خلقي
وَلاَ وّلائي وَلاديني وَلاَ گرَمي
وَإنمــا إعتـاض شَعري غَيْرَ صبغَتِه
وَالشيبُ في الشَعــرِ غير الشيب في الهِــمم ».(١)
(١) تَعظيــم العِــلم (١٥/١٦).