[ لاَ يُعذَر أَحَــدٌ بــالسُگوت مِنّ طَلَبَةِ العِــلم وَخـاصَـة في زَمَــنّ الفـتَنّ ]
قـــــال العــلامـــــــــــة أَحمــدَ بن يَحيىَ النَجمــــــــي رَحِمَهُ الله ؛
« إِذَّنّ فَيَجب عَــــــلىَ طـــلابِ العِــلم أصــحابِ المَعرِفة ، الذيّنَ عَرَفُوا المنّـــــٓـــهج السَلفيّ ، وَعرَفوا المنـــــــــــهاج الأُخـرَىَ ، يَجِبُ عَليِهم أَنَّ يُبَينوا لِغيرِهم ، وَأَنَّ يَقُولُوا ، وَأَنَّ يَتَگـلموا ، وَأَنَّ يلقوا الخَطب ، وَأَنَّ يوَضـحوا في گــلَّ مَــــــــــقَامٍ ، وَفي گــلَّ مناسَبة الحَقّ ، الذي يَجِبُ أَنَّ يتَّبع وَالبـاطل الذي يَجِبُ أَنَّ يترَك وَيجتَنب ، أمَــا الذيّنَ سَگتُوا عَنّ بيانِ الحَقِّ للنــاس ، فإنـهم لاَ يعذَرونَ بسگوتِهـم ، وَلَو قـالوا ؛ نَحنّ لسنا مَعـهم فإنَهـم لاَ يعذَرون ، حَتىَ لو قـالوا نَحنّ لسنا مّع أهل هـَذِهِ الأحزَاب الضَالة عَنّ طَريقِ الحَقّ ؛ إِلاَّ أَنَّ يُنّگــرُونّ مَـــــا هم عَلَيّهِ مِنَّ الضــلالَ ». (١)
(١) سـؤال مَع الجَـــــوَاب في المَنهَج للعلامَة أحمد بن يَحيى النَجمــــــــــــــي رَحِمَهُ الله لِمَنّ أَرَاد الحَقّ .
قـــــال العــلامـــــــــــة أَحمــدَ بن يَحيىَ النَجمــــــــي رَحِمَهُ الله ؛
« إِذَّنّ فَيَجب عَــــــلىَ طـــلابِ العِــلم أصــحابِ المَعرِفة ، الذيّنَ عَرَفُوا المنّـــــٓـــهج السَلفيّ ، وَعرَفوا المنـــــــــــهاج الأُخـرَىَ ، يَجِبُ عَليِهم أَنَّ يُبَينوا لِغيرِهم ، وَأَنَّ يَقُولُوا ، وَأَنَّ يَتَگـلموا ، وَأَنَّ يلقوا الخَطب ، وَأَنَّ يوَضـحوا في گــلَّ مَــــــــــقَامٍ ، وَفي گــلَّ مناسَبة الحَقّ ، الذي يَجِبُ أَنَّ يتَّبع وَالبـاطل الذي يَجِبُ أَنَّ يترَك وَيجتَنب ، أمَــا الذيّنَ سَگتُوا عَنّ بيانِ الحَقِّ للنــاس ، فإنـهم لاَ يعذَرونَ بسگوتِهـم ، وَلَو قـالوا ؛ نَحنّ لسنا مَعـهم فإنَهـم لاَ يعذَرون ، حَتىَ لو قـالوا نَحنّ لسنا مّع أهل هـَذِهِ الأحزَاب الضَالة عَنّ طَريقِ الحَقّ ؛ إِلاَّ أَنَّ يُنّگــرُونّ مَـــــا هم عَلَيّهِ مِنَّ الضــلالَ ». (١)
(١) سـؤال مَع الجَـــــوَاب في المَنهَج للعلامَة أحمد بن يَحيى النَجمــــــــــــــي رَحِمَهُ الله لِمَنّ أَرَاد الحَقّ .