قـــــال العلامـــــــة حَمُـودّ بن عَبدالله التــويّجــري رَحِمَهُ الله ؛
« فإِنَّ الّعُلَمَاءَ لاَ تَعظـم أقـدارهم وَيعتد بأَقـوالـهم بِمُجَــرَد التَفـخيم لـــهمّ وَالتنـويه بِذِگـرِهم ، وَإنَمـا يَعتَبرون بـاتبـاع الحَقّ وَاجتناب الباَطِل ، فمن قـــــال منـِهمّ بِمَا يُوَافِقُ الگتَــــابّ وَالسنــــــــَة فَقوله مَقبـولّ ، وَلَو گَــــــــــانَّ خـامل الذگــر عنــدَّ النَّــــــــــــــــاسَ ، وَمِنَّ قـــــال بمّا يخِالف الگتَــــابّ وَالسُنَّة فقَوله مّردود ، وَلَو گان مَشـهوراً عنــدَّ النَاس ». (١)
(١) فـصـل الخِطَاب في الَرَدّ عَــــــلىَ أَبِيّ تـراب (صـ٢٦٤).
« فإِنَّ الّعُلَمَاءَ لاَ تَعظـم أقـدارهم وَيعتد بأَقـوالـهم بِمُجَــرَد التَفـخيم لـــهمّ وَالتنـويه بِذِگـرِهم ، وَإنَمـا يَعتَبرون بـاتبـاع الحَقّ وَاجتناب الباَطِل ، فمن قـــــال منـِهمّ بِمَا يُوَافِقُ الگتَــــابّ وَالسنــــــــَة فَقوله مَقبـولّ ، وَلَو گَــــــــــانَّ خـامل الذگــر عنــدَّ النَّــــــــــــــــاسَ ، وَمِنَّ قـــــال بمّا يخِالف الگتَــــابّ وَالسُنَّة فقَوله مّردود ، وَلَو گان مَشـهوراً عنــدَّ النَاس ». (١)
(١) فـصـل الخِطَاب في الَرَدّ عَــــــلىَ أَبِيّ تـراب (صـ٢٦٤).