☣️ ﻫﺬﺍ ﻫﻮ " ﺑﺎﺑﺎ(هم) ﻧﻮﻳﻞ " ﺑﺤﻘﻴﻘﺘﻪ :
● " ﺑﺎﺑﺎ(هم) ﻧﻮﻳﻞ " ﻫﻲ ﺷﺨﺼﻴﺔ ﺣﻘﻴﻘﻴﺔ ﻟﻴﺴﺖ ﺧﻴﺎﻟﻴﺔ ﺗﻈﻬﺮ ﺍﻟﻠﻄﻒ ﻭﺃﻧﻬﺎ ﺗﺪﺍﻋﺐ ﺍﻷﻃﻔﺎﻝ، ﻟﻜﻨﻬﺎ ﺑﺎﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﺗﺒﻄﻦ ﺍﻟﺨﺒﺚ ﻭﺍﻟﻜﻔﺮ .. ﻓﺮﺑﻄﻬﺎ ﺑﺎﺣﺘﻔﺎﻻﺕ ﺍﻟﻨﺼﺎ-ﺭ-ﻯ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻬﺪﻑ ﻣﻨﻪ :
( ﺇﺣﻴﺎﺀ ﺫﻛﺮﻯ ﺭﺍﻫﺐ ﻭﺃﺳﻘﻒ ﻧﺼﺮﺍﻧﻲ ، ﻳﺪﻋﻰ ﺍﻟﻘﺪﻳﺲ ﻧﻘﻮﻻ ﺃﻭ ﻧﻴﻜﻮﻻﺱ St.Nicholad ﺛﻢ ﺗﻄﻮﺭ ﺍﻹﺳﻢ ﺗﺪﺭﻳﺠﻴﺎ ﺇﻟﻰ ﺳﺎﻧﺘﺎ ﻛﻠﻮﺯ ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﺑﺎﺑﺎ ﻧﻮﻳﻞ )
● ﻟﻨﺮﻯ ﺍﻵﻥ ﺣﻘﻴﻘﺘﻪ ﺍﻟﻤﻐﻴﺒﺔ ﻋﻨﺎ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﺗﻀﺮﺏ ﻋﻘﻴﺪﺓ ﺍﻟﺘﻮﺣﻴﺪ ﺍﻟﺨﺎﻟﺼﺔ !
" ﺑﺎﺑﺎ(هم) ﻧﻮﻳﻞ ":
ﺭﺍﻫﺐ ﻧﺸﻂ ﻛﺎﻥ ﻳﺴﻌﻰ ﻟﻨﺸﺮ ﺍﻟﻨﺼﺮ-ﺍ-ﻧﻴﺔ ﺍﻟﻤﺤﺮﻓﺔ ﻓﻲ ﻧﻔﻮﺱ ﺃﻃﻔﺎﻝ ﺍﻟﺮﻭﻣﺎﻥ، ﺑﺘﻮﺯﻳﻊ ﺍﻟﻬﺪﺍﻳﺎ ﻭﺍﻟﺤﻠﻮﻳﺎﺕ، ﻭﻟﻪ ﺟﻬﻮﺩ ﻓﻲ ﺍﻹﺣﺘﻴﺎﻝ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﻘﺮﺍﺀ ﺑﺘﻘﺪﻳﻢ ﺍﻟﻤﺴﺎﻋﺪﺍﺕ ﺍﻟﻤﺎﺩﻳﺔ، ﺭﻏﺒﺔ ﻓﻲ ﺣﻤﻠﻬﻢ ﻋﻠﻰ ﺇﻋﺘﻨﺎﻕ ﺍﻟﻨﺼﺮ-ﺍ-ﻧﻴﺔ
( ﺍﻟﻤﺤﺮﻓﺔ ) !
● ﺍﻟﻘﺪﻳﺲ ﻧﻴﻜﻮﻻﺱ ﻫﺬﺍ، ﻛﺎﻥ ﻣﻦ ( ﺟﻤﻬﺮﺓ ﺍﻟﻜﻬﻨﺔ ﻭﺭﻫﺒﺎﻥ ﺍﻟﻨﺼﺎ-ﺭ-ﻯ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻛﺎﻓﺤﻮﺍ ﺗﻌﺎﻟﻴﻢ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺍﻟﻤﺴﻴﺤﻴ--ﺔ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻴﺔ ﺍﻟﺪﺍﻋﻴﺔ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺘﻮﺣﻴﺪ، ﻭﺍﻟﺮﺍ-ﻓﻀﺔ ﻟﻔﻜﺮﺓ ﺍﻟﺘﺜﻠﻴﺚ !
" ﺑﺎﺑﺎ(هم) ﻧﻮﻳﻞ " ﻛﺎﻥ ﻣﻤﻦ ﺣﻀﺮ ﻣﺠﻤﻊ ( ﻧﻴﻘﻴﺔ ) ﺍﻟﺸﻬﻴﺮ ﻋﺎﻡ 325 ﻡ ﻭﻫﻮ ﺍﻟﻤﺠﻤﻊ ﺍﻟﺬﻱ ﻗﺮﺭ ﺑﺤﺪ ﺍﻟﺴﻴﻒ ﻭﺑﻘﺮﺍﺭ ﺇﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭﻱ (( ﺃﻟﻮﻫﻴﺔ ﺍﻟﻤﺴﻴﺢ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼﻡ )) ﻭﺃﻧﻪ ﺍﺑﻦ ﺍﻟﻠﻪ، ﻣﺴﺎﻭٍ ﻟﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻮﻫﺮ ﻭﺍﻟﺬﺍﺕ - ﺗﻌﺎﻟﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻤﺎ ﻳﺼﻔﻮﻥ ﻋﻠﻮﺍ ﻛﺒﻴﺮﺍ - !
● ﻭﻣﻦ ﻗﺮﺍﺭﺍﺕ ﻣﺠﻤﻊ ( ﻧﻴﻘﻴﺔ ) ﺍﻟﺬﻱ ﺣﻀﺮﻩ : ﺑﺎﺑﺎ(هم) ﻧﻮﻳﻞ " ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺸﺨﺼﻴﺔ ﺍﻟﺨﺒﻴﺜﺔ :
ﻣﻄﺎﺭﺩﺓ ﺍﻟﻤﻮﺣﺪﻳﻦ ﻣﻦ ﺃﺗﺒﺎﻉ ﺍﻟﻤﺴﻴﺢ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﺣﺘﻰ ﻧﺎﻝ ﻣﻦ ﺩﻣﺎﺀﻫﻢ ﻭﺃﻋﺮﺍﺿﻬﻢ ﺇﻟﻰ ﺟﺎﻧﺐ ﺟﺮﺍﺋﻢ ﺍﻹﺑﺎﺩﺓ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﻴﺔ ﻭﺍﻟﺘﻌﺬﻳﺐ ﺍﻟﻮﺣﺸﻲ .. ﻓﺤﻘﻴﻘﺔ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺮﺟﻞ الإرهاب⚔️
●" ﺑﺎﺑﺎ(هم) ﻧﻮﻳﻞ " ﺷﺨﺼﻴﺔ ← ﻳﺴﺘﻐﺎﺙ ﺑﻬﺎ ﻭﻳﺘﻮﺟﻪ ﻟﻪ ﺑﺎﻟﺪﻋﺎﺀ ﻣﻦ ﺩﻭﻥ ﺍﻟﻠﻪ، ﻭﻳﺘﺒﺮﻛﻮﻥ ﺑﺬﻛﺮ ﺍﺳﻤﻪ ﻋﻠﻰ ﺃﻃﻔﺎﻟﻬﻢ، ﻓﺄﺻﺒﺢ ﻫﻮ ﻋﻨﺪﻫﻢ : ( ﺍﻟﻘﺪﻳﺲ ﺍﻟﺤﺎﻣﻲ ﻟﻸﻃﻔﺎﻝ ) ﻧﻌﻮﺫ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﻣﻦ ﺷﺮﻛﻬﻢ !!
● ﻣﻦ ﺣﻴﻞ ﺍﻟﻜﻨﻴﺴﺔ ﻓﻲ ﻫﻮﻟﻨﺪﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺮﻥ ﺍﻟﺴﺎﺩﺱ ﻋﺸﺮ : ﺃﻧﻬﺎ
ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻄﻠﺐ ﻣﻦ ﺍﻷﻃﻔﺎﻝ ﺧﻠﻊ ﺃﺣﺬﻳﺘﻬﻢ ﺍﻟﻤﺼﻨﻮﻋﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﺸﺐ ﻓﻲ ﻣﻜﺎﻥ ﻣﻌﻠﻮﻡ، ﺛﻢ ﻳﺮﺟﻌﻮﻥ ﻟﻴﺠﺪﻭﻫﺎ ﻣﻠﺌﺖ ﺑﺎﻟﺤﻠﻮﻯ .. ﻓﻴﻘﻮﻝ ﻟﻬﻢ ﺍﻟﻘﺴﺎﻭﺳﻪ : ﺃﻥ " ﺳﺎﻧﺘﺎ ﻛﻠﻮﺯ " ﻫﻮ ﻣﻦ ﺃﺣﻀﺮﻫﺎ ﻣﻦ ( ﺍﻟﺠﻨﺔ ) ﻣﻦ ﻓﻮﻕ ﻣﻠﻜﺔ ﺍﻟﺴﻤﺎﺀ، ﻣﻦ ﻋﻨﺪ ( ﻳﺴﻮﻉ ﺍﺑﻦ ﺍﻟﻠﻪ ) ﻧﻌﻮﺫ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﻣﻦ ﻛﻔﺮﻫﻢ !
● ﻛﺬﻟﻚ ﺍﻟﻨﺼﺎﺭﻯ ﺍﻟﻴﻮﻧﺎﻥ ﻭﺍﻟﺮﻭﺱ ﻭﺻﻘﻠﻴﺔ ﻳﺘﺒﺮﻛﻮﻥ ﺑﺬﻛﺮ ﺍﺳﻤﻪ، ﻭﻳﺤﻤﻠﻮﻥ ﺻﻮﺭﻩ، ﻭﻳﺘﻮﺟﻬﻮﻥ ﻟﻪ ﺑﺎﻟﺪﻋﺎﺀ ﻣﻦ ﺩﻭﻥ ﺍﻟﻠﻪ، ﻣﻌﺘﻘﺪﻳﻦ ﺃﻧﻪ ﺍﻟﻘﺪﻳﺲ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺤﻤﻲ ﺍﻟﺒﺤّﺎﺭﺓ ﻓﻲ ﻋﺮﺽ ﺍﻟﺒﺤﺎﺭ ﻭﺍﻟﻤﺤﻴﻄﺎﺕ !
● ﺇﻧﻬﻢ ﻳﺴﻌﻮﻥ ﻟﻠﻮﺻﻮﻝ ﺇﻟﻰ ﺣﺎﻟﺔ ﻏﻴﺒﻮﺑﺔ إﻳﻤﺎﻧﻴﺔ ﻻ ﻳﻐﺎﺭ ﻣﻌﻬﺎ ﺍﻟﻤﺴﻠﻢ ﻋﻠﻰ ﻛﻠﻤﺔ_ﺍﻟﺘﻮﺣﻴﺪ ﻭﻻ ﻳﺸﻌﺮ ﺑﻐﻀﺎﺿﺔ ﺇﺯﺍﺀ ﺍﺣﺘﻔﺎﺀ ﺍﻟﻜﻔﺎﺭ ﺑﻤﺴﺒﺘﻬﻢ ﻟﻠﻪ - ﺗﻌﺎﻟﻰ ﺭﺑﻨﺎ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪ ﺍﻷﺣﺪ ﻋﻤﺎ ﻳﻘﻮﻝ ﺍﻟﻈﺎﻟﻤﻮﻥ ﻋﻠﻮﺍ ﻛﺒﻴﺮﺍ - !
ﻧﺴﺄﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻥ ﻳﺼﻠﺢ ﺣﺎﻟﻨﺎ ﻭ ﻳﺮﺩﻧﺎ ﺇﻟﻴﻪ ﺭﺩﺍ ﺟﻤﻴﻼ ... ﺁﻣﻴﻦ
● " ﺑﺎﺑﺎ(هم) ﻧﻮﻳﻞ " ﻫﻲ ﺷﺨﺼﻴﺔ ﺣﻘﻴﻘﻴﺔ ﻟﻴﺴﺖ ﺧﻴﺎﻟﻴﺔ ﺗﻈﻬﺮ ﺍﻟﻠﻄﻒ ﻭﺃﻧﻬﺎ ﺗﺪﺍﻋﺐ ﺍﻷﻃﻔﺎﻝ، ﻟﻜﻨﻬﺎ ﺑﺎﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﺗﺒﻄﻦ ﺍﻟﺨﺒﺚ ﻭﺍﻟﻜﻔﺮ .. ﻓﺮﺑﻄﻬﺎ ﺑﺎﺣﺘﻔﺎﻻﺕ ﺍﻟﻨﺼﺎ-ﺭ-ﻯ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻬﺪﻑ ﻣﻨﻪ :
( ﺇﺣﻴﺎﺀ ﺫﻛﺮﻯ ﺭﺍﻫﺐ ﻭﺃﺳﻘﻒ ﻧﺼﺮﺍﻧﻲ ، ﻳﺪﻋﻰ ﺍﻟﻘﺪﻳﺲ ﻧﻘﻮﻻ ﺃﻭ ﻧﻴﻜﻮﻻﺱ St.Nicholad ﺛﻢ ﺗﻄﻮﺭ ﺍﻹﺳﻢ ﺗﺪﺭﻳﺠﻴﺎ ﺇﻟﻰ ﺳﺎﻧﺘﺎ ﻛﻠﻮﺯ ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﺑﺎﺑﺎ ﻧﻮﻳﻞ )
● ﻟﻨﺮﻯ ﺍﻵﻥ ﺣﻘﻴﻘﺘﻪ ﺍﻟﻤﻐﻴﺒﺔ ﻋﻨﺎ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﺗﻀﺮﺏ ﻋﻘﻴﺪﺓ ﺍﻟﺘﻮﺣﻴﺪ ﺍﻟﺨﺎﻟﺼﺔ !
" ﺑﺎﺑﺎ(هم) ﻧﻮﻳﻞ ":
ﺭﺍﻫﺐ ﻧﺸﻂ ﻛﺎﻥ ﻳﺴﻌﻰ ﻟﻨﺸﺮ ﺍﻟﻨﺼﺮ-ﺍ-ﻧﻴﺔ ﺍﻟﻤﺤﺮﻓﺔ ﻓﻲ ﻧﻔﻮﺱ ﺃﻃﻔﺎﻝ ﺍﻟﺮﻭﻣﺎﻥ، ﺑﺘﻮﺯﻳﻊ ﺍﻟﻬﺪﺍﻳﺎ ﻭﺍﻟﺤﻠﻮﻳﺎﺕ، ﻭﻟﻪ ﺟﻬﻮﺩ ﻓﻲ ﺍﻹﺣﺘﻴﺎﻝ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﻘﺮﺍﺀ ﺑﺘﻘﺪﻳﻢ ﺍﻟﻤﺴﺎﻋﺪﺍﺕ ﺍﻟﻤﺎﺩﻳﺔ، ﺭﻏﺒﺔ ﻓﻲ ﺣﻤﻠﻬﻢ ﻋﻠﻰ ﺇﻋﺘﻨﺎﻕ ﺍﻟﻨﺼﺮ-ﺍ-ﻧﻴﺔ
( ﺍﻟﻤﺤﺮﻓﺔ ) !
● ﺍﻟﻘﺪﻳﺲ ﻧﻴﻜﻮﻻﺱ ﻫﺬﺍ، ﻛﺎﻥ ﻣﻦ ( ﺟﻤﻬﺮﺓ ﺍﻟﻜﻬﻨﺔ ﻭﺭﻫﺒﺎﻥ ﺍﻟﻨﺼﺎ-ﺭ-ﻯ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻛﺎﻓﺤﻮﺍ ﺗﻌﺎﻟﻴﻢ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺍﻟﻤﺴﻴﺤﻴ--ﺔ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻴﺔ ﺍﻟﺪﺍﻋﻴﺔ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺘﻮﺣﻴﺪ، ﻭﺍﻟﺮﺍ-ﻓﻀﺔ ﻟﻔﻜﺮﺓ ﺍﻟﺘﺜﻠﻴﺚ !
" ﺑﺎﺑﺎ(هم) ﻧﻮﻳﻞ " ﻛﺎﻥ ﻣﻤﻦ ﺣﻀﺮ ﻣﺠﻤﻊ ( ﻧﻴﻘﻴﺔ ) ﺍﻟﺸﻬﻴﺮ ﻋﺎﻡ 325 ﻡ ﻭﻫﻮ ﺍﻟﻤﺠﻤﻊ ﺍﻟﺬﻱ ﻗﺮﺭ ﺑﺤﺪ ﺍﻟﺴﻴﻒ ﻭﺑﻘﺮﺍﺭ ﺇﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭﻱ (( ﺃﻟﻮﻫﻴﺔ ﺍﻟﻤﺴﻴﺢ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼﻡ )) ﻭﺃﻧﻪ ﺍﺑﻦ ﺍﻟﻠﻪ، ﻣﺴﺎﻭٍ ﻟﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻮﻫﺮ ﻭﺍﻟﺬﺍﺕ - ﺗﻌﺎﻟﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻤﺎ ﻳﺼﻔﻮﻥ ﻋﻠﻮﺍ ﻛﺒﻴﺮﺍ - !
● ﻭﻣﻦ ﻗﺮﺍﺭﺍﺕ ﻣﺠﻤﻊ ( ﻧﻴﻘﻴﺔ ) ﺍﻟﺬﻱ ﺣﻀﺮﻩ : ﺑﺎﺑﺎ(هم) ﻧﻮﻳﻞ " ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺸﺨﺼﻴﺔ ﺍﻟﺨﺒﻴﺜﺔ :
ﻣﻄﺎﺭﺩﺓ ﺍﻟﻤﻮﺣﺪﻳﻦ ﻣﻦ ﺃﺗﺒﺎﻉ ﺍﻟﻤﺴﻴﺢ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﺣﺘﻰ ﻧﺎﻝ ﻣﻦ ﺩﻣﺎﺀﻫﻢ ﻭﺃﻋﺮﺍﺿﻬﻢ ﺇﻟﻰ ﺟﺎﻧﺐ ﺟﺮﺍﺋﻢ ﺍﻹﺑﺎﺩﺓ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﻴﺔ ﻭﺍﻟﺘﻌﺬﻳﺐ ﺍﻟﻮﺣﺸﻲ .. ﻓﺤﻘﻴﻘﺔ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺮﺟﻞ الإرهاب⚔️
●" ﺑﺎﺑﺎ(هم) ﻧﻮﻳﻞ " ﺷﺨﺼﻴﺔ ← ﻳﺴﺘﻐﺎﺙ ﺑﻬﺎ ﻭﻳﺘﻮﺟﻪ ﻟﻪ ﺑﺎﻟﺪﻋﺎﺀ ﻣﻦ ﺩﻭﻥ ﺍﻟﻠﻪ، ﻭﻳﺘﺒﺮﻛﻮﻥ ﺑﺬﻛﺮ ﺍﺳﻤﻪ ﻋﻠﻰ ﺃﻃﻔﺎﻟﻬﻢ، ﻓﺄﺻﺒﺢ ﻫﻮ ﻋﻨﺪﻫﻢ : ( ﺍﻟﻘﺪﻳﺲ ﺍﻟﺤﺎﻣﻲ ﻟﻸﻃﻔﺎﻝ ) ﻧﻌﻮﺫ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﻣﻦ ﺷﺮﻛﻬﻢ !!
● ﻣﻦ ﺣﻴﻞ ﺍﻟﻜﻨﻴﺴﺔ ﻓﻲ ﻫﻮﻟﻨﺪﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺮﻥ ﺍﻟﺴﺎﺩﺱ ﻋﺸﺮ : ﺃﻧﻬﺎ
ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻄﻠﺐ ﻣﻦ ﺍﻷﻃﻔﺎﻝ ﺧﻠﻊ ﺃﺣﺬﻳﺘﻬﻢ ﺍﻟﻤﺼﻨﻮﻋﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﺸﺐ ﻓﻲ ﻣﻜﺎﻥ ﻣﻌﻠﻮﻡ، ﺛﻢ ﻳﺮﺟﻌﻮﻥ ﻟﻴﺠﺪﻭﻫﺎ ﻣﻠﺌﺖ ﺑﺎﻟﺤﻠﻮﻯ .. ﻓﻴﻘﻮﻝ ﻟﻬﻢ ﺍﻟﻘﺴﺎﻭﺳﻪ : ﺃﻥ " ﺳﺎﻧﺘﺎ ﻛﻠﻮﺯ " ﻫﻮ ﻣﻦ ﺃﺣﻀﺮﻫﺎ ﻣﻦ ( ﺍﻟﺠﻨﺔ ) ﻣﻦ ﻓﻮﻕ ﻣﻠﻜﺔ ﺍﻟﺴﻤﺎﺀ، ﻣﻦ ﻋﻨﺪ ( ﻳﺴﻮﻉ ﺍﺑﻦ ﺍﻟﻠﻪ ) ﻧﻌﻮﺫ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﻣﻦ ﻛﻔﺮﻫﻢ !
● ﻛﺬﻟﻚ ﺍﻟﻨﺼﺎﺭﻯ ﺍﻟﻴﻮﻧﺎﻥ ﻭﺍﻟﺮﻭﺱ ﻭﺻﻘﻠﻴﺔ ﻳﺘﺒﺮﻛﻮﻥ ﺑﺬﻛﺮ ﺍﺳﻤﻪ، ﻭﻳﺤﻤﻠﻮﻥ ﺻﻮﺭﻩ، ﻭﻳﺘﻮﺟﻬﻮﻥ ﻟﻪ ﺑﺎﻟﺪﻋﺎﺀ ﻣﻦ ﺩﻭﻥ ﺍﻟﻠﻪ، ﻣﻌﺘﻘﺪﻳﻦ ﺃﻧﻪ ﺍﻟﻘﺪﻳﺲ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺤﻤﻲ ﺍﻟﺒﺤّﺎﺭﺓ ﻓﻲ ﻋﺮﺽ ﺍﻟﺒﺤﺎﺭ ﻭﺍﻟﻤﺤﻴﻄﺎﺕ !
● ﺇﻧﻬﻢ ﻳﺴﻌﻮﻥ ﻟﻠﻮﺻﻮﻝ ﺇﻟﻰ ﺣﺎﻟﺔ ﻏﻴﺒﻮﺑﺔ إﻳﻤﺎﻧﻴﺔ ﻻ ﻳﻐﺎﺭ ﻣﻌﻬﺎ ﺍﻟﻤﺴﻠﻢ ﻋﻠﻰ ﻛﻠﻤﺔ_ﺍﻟﺘﻮﺣﻴﺪ ﻭﻻ ﻳﺸﻌﺮ ﺑﻐﻀﺎﺿﺔ ﺇﺯﺍﺀ ﺍﺣﺘﻔﺎﺀ ﺍﻟﻜﻔﺎﺭ ﺑﻤﺴﺒﺘﻬﻢ ﻟﻠﻪ - ﺗﻌﺎﻟﻰ ﺭﺑﻨﺎ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪ ﺍﻷﺣﺪ ﻋﻤﺎ ﻳﻘﻮﻝ ﺍﻟﻈﺎﻟﻤﻮﻥ ﻋﻠﻮﺍ ﻛﺒﻴﺮﺍ - !
ﻧﺴﺄﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻥ ﻳﺼﻠﺢ ﺣﺎﻟﻨﺎ ﻭ ﻳﺮﺩﻧﺎ ﺇﻟﻴﻪ ﺭﺩﺍ ﺟﻤﻴﻼ ... ﺁﻣﻴﻦ