Репост из: كشف الستائر عن صعافقة الجزائر
[هذه بعض طوام رجال الإصلاح ، ثم يأتي عدار وزمرته ويحاول إرجاعهم إلى الصف السلفي من غير توبة ولا تراجع!! ]
📚 الإشكال أخي السلفي هو:
🔶 أولا: طعنهم في مشايخك وعلمائك
◾ قالوا عن الشيخ العلامة محمد بن هادي المدخلي: نتبرأ إلى الله منه ونبزوه بالقاذف ونبزوه بالأخبث من الحدادية وشايعوا صعافقة المدينة في طعنهم فيه
◾قال عبد الغني عوسات: لم تر عيتي منذ أربعين سنة أكذب من لزهر وجمعة
◾قال عبد الخالق ماضي: وحسن آيت علجت من أظلم الناس وأجهلهم وأجبنهم
◾وصف عبد الخالق للشيخ الفاضل سالم موريدا بالمريد الصوفي وأنه متأثر ببيئته الصوفية
◾وصفهم للشيخ الفاضل يونس بن حجر بفأر الحقول !!
◾مع ما نبزوا به السلفيين حتى قبل أن تأتي فتنتهم حيث كان رضا بوشامة بلمز السلفيين بالبراهش فقط لأنهم يتحرون في حال الرجال ولا يسمعون لكل من هبَّ ودبَّ
🔹قال الشيخ العلامة عبيد الجابري رحمه الله:
«إذا سمعتم من يطعن في عالمٍ من علماء السُّنَّة سواءً الشيخ ربيع أو غيره من العلماء المعروفين بالسُّنَّة والدعوة إليها؛ فهذه علامةٌ على أنَّه مبتدعٌ، فاضربوا صفحاً عنه وارفعوا أيديكم عنه وفاصِلوه»
[كلمة للسلفيين في بيرمنجهام]
🔶 ثناؤهم على أهل البدع وعلى كتبهم
◾ قول عبد الخالق ماضي في الخارجي علي بلحاج:
خلوه يخدم، راه يخدم خلوه علاه نقعدوا نتبعوا فيه، على الأقل شره قليل وراه خير من أناس آخرين
◾ ثناء عز الدين رمضاني على بن حنفية عابدين الجمعوي الحزبي وعلى كتابه العجالة، بل ولما جمعه معه مجلس يقول: لا أتقدم بين يديه، وأن مجالسة أمثاله تزيد من الإيمان
◾ ثناء عز الدين رمضاني على بعض الجمعويين المنتسبين لجمعية العلماء التي كان يرأسها قسوم ومنهم محمد الصالح الصديق
◾ ثناء عبد الخالق ماضي على كتب الجمعوي الحزبي بن حنفية عابدين
◾ دفاع عبد الخالق ماضي على الجمعوي الحزبي بن حنفية عابدين وقوله أنَّه هو من وقف ضد الكلام فيه
◾ ثناء عز الدين رمضاني على الصوفي باي بلعالم وعلى الأشعري محمد شارف بل وندمه على أنه لم يوجه الشباب لأمثال هؤلاء
🔹 فإذا كان مجرد السكوت عن أهل البدع اعتبرهم السلف غشا للمسلمين فكيف بالدفاع علبهم والثناء عليهم وتوجيه الشباب لهم ولكتبهم
🔹 قال العلامة صالح الفوزان حفظه الله
«هذا من أكبر الغش للمسلمين، السكوت على أهل البدع وعدم بيان بدعهم هذا من الغش للمسلمين، فإذا انظاف إلى هذا أنه يمدحهم ويثني عليهم فهذا أشد وأنكر والعياذ بالله، فالواجب على من عنده علم أن يُبَيِّن البدع والمحدثات وأن ينهى عنها ويُحذِّر منها ولا يسكت،السكوت هذا من الكتمان ﴿إِنَّ الذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنَ البَيِّنَاتِ وَالهُدَى مِنْ بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الكِتَابِ أُوْلَئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللاَّعِنُونَ(159) إِلَّا الذِينَ تَابُوا وَأَصْلَحُوا وَبَيَّنُوا فَأُوْلَئِكَ أَتُوبُ عَلَيْهِمْ وَأَنَا التَّوَّابُ الرَّحِيمُ﴾ (1) لايجوز للمسلم الذي عنده علم أن يسكت على البدع والمخالفات ولا يُبَيِّنُها للناس لأنه إذا سكت احتجَّ الناس به وقالوا لو كان هذا محرمًا أو ممنوعًا ما سكت العالم الفلاني وهو يراه. نعم»
🔶 مجالستهم لأهل البدع وإقامة المحاضرات معهم في محاولة لتمييع المنهج السلفي
◾ تدريسهم في جمعية الونشريسي الحزبية ومع الحزبيين كما قعل رضا بوشامة وعز الدين رمضاني بل واجتماعاتهم مع ياسين طيبي المعروف بحلبيته ومع ابراهيم بن حليمة وعمارة قسوم ومحمد بوسلامة وهؤلاء حال واضح للسلفيين
◾ استكتاب المخالفين في مجلة الإصلاح مع أنَّ المشايخ نصحوهم وبيَّنُوا لهم إلا أنَّهم أبوا إلا استكتاب هؤلاء ومنهم على سبيل المثال:
- حمزة عواد الوهراني وهو معروف بتمييعه
- محمد بوسلامة وقد تقدم ذكره
- ابراهيم بن حليمة
- سمير سمراد الجمعوي الحلبي
- أحمد معمر التيارتي تلميذ بن حنفية عابدين
🔹 يقول العلامة ابن باز رحمه الله في حكم مجالسة أهل البدع والتدريس معهم
«لا يجوز مجالستهم ولا اتخاذهم أصحابًا، ويجب الإنكار عليهم وتحذيرهم من البدع، نسأل الله العافية»
وقد تواترت الآثار في هذا المعنى مِمَّا لا يخفى على أي سلفي مستقيم على نهج رسول الله وصحبه الكرام، خصوصا إذا كانت المجالسة غير عارضة أو كان فيها ثناء على هؤلاء المخالفين وعلى جهودهم وتمييع للدعوة، كما هو واقع جماعة الإصلاح.
🔶وغير ذلك من الطوام المنهجية التي تدل على انحراف القوم وبعدهم عن المنهج السلفي.
♦️ وأمَّا تحذيراتهم المزعومة من بن حنفية وعبد المالك رمضاني فإنَّما هي كما وصفها عبد المالك رمضاني وبن حنفية أنفسهما هي من تلونات القوم ولجؤوا لها لمَّا حاصرهم السلفيون وإنَّما هي كلمات بألسنتهم تكذبها بقية أفعالهم وتدل على أنَّهم لا يزالون على نفس النهج السائرين
📚 الإشكال أخي السلفي هو:
🔶 أولا: طعنهم في مشايخك وعلمائك
◾ قالوا عن الشيخ العلامة محمد بن هادي المدخلي: نتبرأ إلى الله منه ونبزوه بالقاذف ونبزوه بالأخبث من الحدادية وشايعوا صعافقة المدينة في طعنهم فيه
◾قال عبد الغني عوسات: لم تر عيتي منذ أربعين سنة أكذب من لزهر وجمعة
◾قال عبد الخالق ماضي: وحسن آيت علجت من أظلم الناس وأجهلهم وأجبنهم
◾وصف عبد الخالق للشيخ الفاضل سالم موريدا بالمريد الصوفي وأنه متأثر ببيئته الصوفية
◾وصفهم للشيخ الفاضل يونس بن حجر بفأر الحقول !!
◾مع ما نبزوا به السلفيين حتى قبل أن تأتي فتنتهم حيث كان رضا بوشامة بلمز السلفيين بالبراهش فقط لأنهم يتحرون في حال الرجال ولا يسمعون لكل من هبَّ ودبَّ
🔹قال الشيخ العلامة عبيد الجابري رحمه الله:
«إذا سمعتم من يطعن في عالمٍ من علماء السُّنَّة سواءً الشيخ ربيع أو غيره من العلماء المعروفين بالسُّنَّة والدعوة إليها؛ فهذه علامةٌ على أنَّه مبتدعٌ، فاضربوا صفحاً عنه وارفعوا أيديكم عنه وفاصِلوه»
[كلمة للسلفيين في بيرمنجهام]
🔶 ثناؤهم على أهل البدع وعلى كتبهم
◾ قول عبد الخالق ماضي في الخارجي علي بلحاج:
خلوه يخدم، راه يخدم خلوه علاه نقعدوا نتبعوا فيه، على الأقل شره قليل وراه خير من أناس آخرين
◾ ثناء عز الدين رمضاني على بن حنفية عابدين الجمعوي الحزبي وعلى كتابه العجالة، بل ولما جمعه معه مجلس يقول: لا أتقدم بين يديه، وأن مجالسة أمثاله تزيد من الإيمان
◾ ثناء عز الدين رمضاني على بعض الجمعويين المنتسبين لجمعية العلماء التي كان يرأسها قسوم ومنهم محمد الصالح الصديق
◾ ثناء عبد الخالق ماضي على كتب الجمعوي الحزبي بن حنفية عابدين
◾ دفاع عبد الخالق ماضي على الجمعوي الحزبي بن حنفية عابدين وقوله أنَّه هو من وقف ضد الكلام فيه
◾ ثناء عز الدين رمضاني على الصوفي باي بلعالم وعلى الأشعري محمد شارف بل وندمه على أنه لم يوجه الشباب لأمثال هؤلاء
🔹 فإذا كان مجرد السكوت عن أهل البدع اعتبرهم السلف غشا للمسلمين فكيف بالدفاع علبهم والثناء عليهم وتوجيه الشباب لهم ولكتبهم
🔹 قال العلامة صالح الفوزان حفظه الله
«هذا من أكبر الغش للمسلمين، السكوت على أهل البدع وعدم بيان بدعهم هذا من الغش للمسلمين، فإذا انظاف إلى هذا أنه يمدحهم ويثني عليهم فهذا أشد وأنكر والعياذ بالله، فالواجب على من عنده علم أن يُبَيِّن البدع والمحدثات وأن ينهى عنها ويُحذِّر منها ولا يسكت،السكوت هذا من الكتمان ﴿إِنَّ الذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنَ البَيِّنَاتِ وَالهُدَى مِنْ بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الكِتَابِ أُوْلَئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللاَّعِنُونَ(159) إِلَّا الذِينَ تَابُوا وَأَصْلَحُوا وَبَيَّنُوا فَأُوْلَئِكَ أَتُوبُ عَلَيْهِمْ وَأَنَا التَّوَّابُ الرَّحِيمُ﴾ (1) لايجوز للمسلم الذي عنده علم أن يسكت على البدع والمخالفات ولا يُبَيِّنُها للناس لأنه إذا سكت احتجَّ الناس به وقالوا لو كان هذا محرمًا أو ممنوعًا ما سكت العالم الفلاني وهو يراه. نعم»
🔶 مجالستهم لأهل البدع وإقامة المحاضرات معهم في محاولة لتمييع المنهج السلفي
◾ تدريسهم في جمعية الونشريسي الحزبية ومع الحزبيين كما قعل رضا بوشامة وعز الدين رمضاني بل واجتماعاتهم مع ياسين طيبي المعروف بحلبيته ومع ابراهيم بن حليمة وعمارة قسوم ومحمد بوسلامة وهؤلاء حال واضح للسلفيين
◾ استكتاب المخالفين في مجلة الإصلاح مع أنَّ المشايخ نصحوهم وبيَّنُوا لهم إلا أنَّهم أبوا إلا استكتاب هؤلاء ومنهم على سبيل المثال:
- حمزة عواد الوهراني وهو معروف بتمييعه
- محمد بوسلامة وقد تقدم ذكره
- ابراهيم بن حليمة
- سمير سمراد الجمعوي الحلبي
- أحمد معمر التيارتي تلميذ بن حنفية عابدين
🔹 يقول العلامة ابن باز رحمه الله في حكم مجالسة أهل البدع والتدريس معهم
«لا يجوز مجالستهم ولا اتخاذهم أصحابًا، ويجب الإنكار عليهم وتحذيرهم من البدع، نسأل الله العافية»
وقد تواترت الآثار في هذا المعنى مِمَّا لا يخفى على أي سلفي مستقيم على نهج رسول الله وصحبه الكرام، خصوصا إذا كانت المجالسة غير عارضة أو كان فيها ثناء على هؤلاء المخالفين وعلى جهودهم وتمييع للدعوة، كما هو واقع جماعة الإصلاح.
🔶وغير ذلك من الطوام المنهجية التي تدل على انحراف القوم وبعدهم عن المنهج السلفي.
♦️ وأمَّا تحذيراتهم المزعومة من بن حنفية وعبد المالك رمضاني فإنَّما هي كما وصفها عبد المالك رمضاني وبن حنفية أنفسهما هي من تلونات القوم ولجؤوا لها لمَّا حاصرهم السلفيون وإنَّما هي كلمات بألسنتهم تكذبها بقية أفعالهم وتدل على أنَّهم لا يزالون على نفس النهج السائرين