(علي الرملي باختصار !!)هذا الرجل ليس ممن يرجع إليه في الفتن ولا ممن يسأل في النوازل العظام ولا ممن تلتمس منه المواقف ونصرة الحق عند المدلهمات !!
والتوضيح كالتالي:
♦١- التسرع في المسائل العظام –
وفي هذه قد يفوق العتيبي- التي لو سئل عنها الجهابذة الكبار لتورعوا عنها كما حدث في تدخله لقضايا ليبيا وما أدراك ما قضية ليبيا !!
♦٢- ليست له الجرأة للرد على المنحرفين وأهل البدع بل يغلب عليه الخور والجبن كما حدث في قضية الحلبي عندما صرح بأنه يملك أمورا عظاما ولكنه لا يتكلم بها خشية الوشاية!!
(في مقاله: علي الحلبي من خلال معرفتي به) حيث قال:
" ولكنني سأترك أعظم مسألة وأشدها خطورة لأن الحلبي وأتباعه يستغلون تحذيرنا منهم بها للوشاية بنا..!!
♦٣- مداهنته للحلبي حتى بعد كلام العلماء فيه والتحذير منه حتى في سنة 1430هـ كان لا يزال يصفه
بأخي وصاحبي الشيخ علي الحلبي كما في نصيحته للحلبي وهي لا تزال في موقعه إلى اليوم..!!
♦٤- أنه حتى بعد التحذير من الحلبي لم يترك مركز الألباني -رحمه الله- بل كان موظفا فيه مدة..!!
♦٥- مصاحبته لمشهور والعمل تحت يديه كالتلميذ النجيب حتى قال ذلك ببنانه مفتخرا بترجمته : و
عملت عند الشيخ مشهور في تحقيق أكثر " عون المعبود " ، حيث قابلته على النسخة الحجريّة وأنزلت عليه أحكام الشيخ الألباني – رحمه الله - ، وفهرست له كتاب ابن غنام في تعبير الرؤيا ، ورتبت ديوان علي بن أبي طالب ، وحققت له كتاب " التيسير شرح الجامع الصغير " للمناوي ، قابلته على أربع مخطوطات ونسّقته وأنزلت عليه أحكام الشيخ الألباني ، وعلقت على الأخطاء العقديّة التي فيه ، وعملت له أعمالاً أخرى
، دام هذا الحال خمس سنوات ، ثم انقطعت عن العمل معه..!!
♦ ٦- تخبطه الشديد في قضية الشيخين العالمين ابن هادي والسحيمي -حفظهما الله- حتى أنه جعل مجموعاته مكانا للفتنة ثم ادعى أنه لم يقرر شيئا وإنما أثبت صحة الكلام..!!
♦٧- حيرته في قضية الصعافقة الأوائل فلم يكن له موقف واضح حتى تكلم الشيخ عبد الوهاب البنا -رحمه الله- ثم مع ذلك من طرف خفي -كعادته-..!!
♦٨- تلونه في قضية السعودية وطعنه فيهم ثم الرجوع إلى الوراء مدعا محبته لهم ولبلدهم..!!
♦ ٩- قضية فركوس لم يستطع التصريح بموافقته، ولم يقدر على البوح باعتقاده..!!
اللهم إلا ما كان من استنتاجه الباطل الذي يدل على قلة علمه وأنه
ما في سروري في الدنيا يقول لك يجوز الإنكار العلني ولا يجوز الخروج عليه..!! وكأنه يرى الطريفي سلفيا ...!!
هذا موجز والتفصيل موجود والصوتية فاضحة فندعوه لأن يلزم جادة الصواب ويعرف قدره ويرجع لمن هو أعلم منه.. واللبيب تكفيه الإشارة...!!https://t.me/uridzinak