وَما الشِّعرُ مِمّا أَستَظِلُّ بِظِلِّهِ
وَلا زادَني قَدرًا وَلا حَطَّ مِن قَدري
وَما أَنا مِمَّن سارَ بِالشِّعرِ ذِكرُهُ
وَلكِنَّ أَشعاري يُسَيِّرُها ذِكري
وَلِلشِّعرِ أَتباعٌ كَثيرٌ وَلَم أَكُن
لَهُ تابِعًا في حالِ عُسرٍ وَلا يُســـرِ
علي بن الجهم
وَلا زادَني قَدرًا وَلا حَطَّ مِن قَدري
وَما أَنا مِمَّن سارَ بِالشِّعرِ ذِكرُهُ
وَلكِنَّ أَشعاري يُسَيِّرُها ذِكري
وَلِلشِّعرِ أَتباعٌ كَثيرٌ وَلَم أَكُن
لَهُ تابِعًا في حالِ عُسرٍ وَلا يُســـرِ
علي بن الجهم