فوا أسفاً حتّامَ أرعى مضيِّعاً
وآمنُ خوَّاناً وأذكرُ ناسيا
وما زال أحبابي يُسيؤون عِشرتي
ويجفونني حتى عذرت الأعاديا
وخيرُ صِحابي من كفانيَ نفسَهُ
وكان كفافاً لا عليَّ ولا لِيَـــا
وآمنُ خوَّاناً وأذكرُ ناسيا
وما زال أحبابي يُسيؤون عِشرتي
ويجفونني حتى عذرت الأعاديا
وخيرُ صِحابي من كفانيَ نفسَهُ
وكان كفافاً لا عليَّ ولا لِيَـــا