Видео недоступно для предпросмотра
Смотреть в Telegram
كلامه الأول عن سب الله عز وجل حسن غاية بالجملة (بغض النظر عن الحديث عن انتشار الأمر ودقته).
وعلى كل مسلم مسئولية في إنكار هذا المنكر والاشتداد في ذلك، حتى يُرفع هذا الشر من الأرض المباركة.
قال تعالى: {إن تنصروا الله ينصركم} [محمد].
وتأمَّل حديثه عن ترهيب الضابط النصيري بقوله إنه صوفي: "احلف بشرفك أنك صوفي" وابتسامته وارتياحه.
الفكر النسوي يتكلم عن مظلومية المرأة (المزعومة) على مر التاريخ، ويريدون تعويض النساء عن تلك المظلمة.
والشيعة في العراق بعد سقوط صدام حسين كانوا يتكلمون عن مظلوميتهم ويبرِّرون كل الامتيازات التي يحصلون عليها بأنهم كانوا مضطهدين أيام صدام.
فلِمَ لا يحق للسلفيين أهل السنة أن يتكلموا عن مظلومية في سوريا دامت طويلاً؟
ولا بد من تعويضهم عن ذلك التغييب والتضييق، لا أن يعذَّبوا في عهد القمع ويُتهموا بالتطرف في وقت الحرية!
وما ذكره عن هؤلاء المتصوفة الأشاعرة (وهم شيء واحد) صاروا فيه على طريقة أسلافهم المتجهمة الذين يتقربون من أئمة الجور وينشرون مذهبهم.
قال ابن الحنبلي في «الرسالة الواضحة»: "في زمن المأمون، وجرى منهم ما جرى، فكان آخر البدع ظهوراً مذهبُ الأشعري.
وتولَّى نُصرتَه الظلمةُ وأربابُ الدُّنيا، وأصحابُ المظالم، القائلين بما يخالف الشرع من النِّجامة والفلسفة والإدمان على المظالم والفسق؛ لتعلم أن هذه البدعة شرُّ البدع بظهورها آخر الزمان، وانتشارها في فاسد البلدان، وركوب دعاتها التموية والمحال، والكلام المزخرف، وفي باطنه الكفر والضلال، فزمانُ هذه البدعة أخبث الأزمنة وأتباعها أخبث الأمة، ودعاتها أقل أديان هذه الملة.
وقد قال النبي ﷺ: «بدأ الإسلام غريباً وسيعود غريباً، فيا طوبي للغرباء»".
وعلى كل مسلم مسئولية في إنكار هذا المنكر والاشتداد في ذلك، حتى يُرفع هذا الشر من الأرض المباركة.
قال تعالى: {إن تنصروا الله ينصركم} [محمد].
وتأمَّل حديثه عن ترهيب الضابط النصيري بقوله إنه صوفي: "احلف بشرفك أنك صوفي" وابتسامته وارتياحه.
الفكر النسوي يتكلم عن مظلومية المرأة (المزعومة) على مر التاريخ، ويريدون تعويض النساء عن تلك المظلمة.
والشيعة في العراق بعد سقوط صدام حسين كانوا يتكلمون عن مظلوميتهم ويبرِّرون كل الامتيازات التي يحصلون عليها بأنهم كانوا مضطهدين أيام صدام.
فلِمَ لا يحق للسلفيين أهل السنة أن يتكلموا عن مظلومية في سوريا دامت طويلاً؟
ولا بد من تعويضهم عن ذلك التغييب والتضييق، لا أن يعذَّبوا في عهد القمع ويُتهموا بالتطرف في وقت الحرية!
وما ذكره عن هؤلاء المتصوفة الأشاعرة (وهم شيء واحد) صاروا فيه على طريقة أسلافهم المتجهمة الذين يتقربون من أئمة الجور وينشرون مذهبهم.
قال ابن الحنبلي في «الرسالة الواضحة»: "في زمن المأمون، وجرى منهم ما جرى، فكان آخر البدع ظهوراً مذهبُ الأشعري.
وتولَّى نُصرتَه الظلمةُ وأربابُ الدُّنيا، وأصحابُ المظالم، القائلين بما يخالف الشرع من النِّجامة والفلسفة والإدمان على المظالم والفسق؛ لتعلم أن هذه البدعة شرُّ البدع بظهورها آخر الزمان، وانتشارها في فاسد البلدان، وركوب دعاتها التموية والمحال، والكلام المزخرف، وفي باطنه الكفر والضلال، فزمانُ هذه البدعة أخبث الأزمنة وأتباعها أخبث الأمة، ودعاتها أقل أديان هذه الملة.
وقد قال النبي ﷺ: «بدأ الإسلام غريباً وسيعود غريباً، فيا طوبي للغرباء»".