⚠️ مَحَبَّةُ النَّبيِّ ﷺ ليست بالبِدَعِ
📚 قال ابنُ باز : (مَحَبَّةُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ليست بالبِدَعِ ، ولكِنْ باتِّباعِ طريقِه عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ ، وامتِثالِ أوامِرِه ، وتَرْكِ نواهيه ، والصَّلاةِ والسَّلامِ عليه عِنْد ذِكْرِه عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ في كُلِّ وَقتٍ ، أمَّا إحداثُ البِدَعِ فذلك ممَّا يُغضِبُه عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ ، وممَّا نهى عنه وأنكَرَه عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ ، وهو مِمَّا يُغضِبُ اللهَ عزَّ وجَلَّ.
⚠️ اللهُ سُبحانَه أنكَرَ على أهلِ البِدَعِ ؛ قال سُبحانَه : {أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ} [الشورى: 21] . فالواجِبُ على كُلِّ مُسلِمٍ أن يتَّبِعَ ولا يبتَدِعَ ، عليه أن يتَّبِعَ الشَّريعةَ ، ويكفي ، والحَمدُ لله ، أمَّا الابتداعُ فهو شَرٌّ وبلاءٌ ؛ فالدِّينُ كامِلٌ بحَمدِ اللهِ ، فليس لأحَدٍ أن يُحدِثَ شَيئًا ما شرَعَه اللهُ ، لا الاحتِفالُ بالموالِدِ ولا غَيرِها ، ومن ذلك البِناءُ على القُبورِ ، واتِّخاذُ المساجِدِ عليها ، هذه بِدعةٌ ومن وسائِلِ الشِّرْكِ ، ومن ذلك تجصيصُها واتِّخاذُ القِبابِ عليها والسُّتورِ ، هذا بِدعةٌ أيضًا ، ومِن أسبابِ الشِّرْكِ ووَسائِلِه ، فالواجِبُ على أهلِ الإسلامِ أن يَحذَروا البِدَعَ ، وأن يبتَعِدوا عنها ، حتَّى لا يخالِفوا نبيَّهم عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ ، وحتَّى يَتَّبِعوه فيما أمَرَ به وفيما نهى عنه عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ).
#يتبع_هنا 👇
📚 #الموسوعـة_الـعـقـدية 📚
https://dorar.net/aqeeda/352
📚 قال ابنُ باز : (مَحَبَّةُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ليست بالبِدَعِ ، ولكِنْ باتِّباعِ طريقِه عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ ، وامتِثالِ أوامِرِه ، وتَرْكِ نواهيه ، والصَّلاةِ والسَّلامِ عليه عِنْد ذِكْرِه عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ في كُلِّ وَقتٍ ، أمَّا إحداثُ البِدَعِ فذلك ممَّا يُغضِبُه عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ ، وممَّا نهى عنه وأنكَرَه عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ ، وهو مِمَّا يُغضِبُ اللهَ عزَّ وجَلَّ.
⚠️ اللهُ سُبحانَه أنكَرَ على أهلِ البِدَعِ ؛ قال سُبحانَه : {أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ} [الشورى: 21] . فالواجِبُ على كُلِّ مُسلِمٍ أن يتَّبِعَ ولا يبتَدِعَ ، عليه أن يتَّبِعَ الشَّريعةَ ، ويكفي ، والحَمدُ لله ، أمَّا الابتداعُ فهو شَرٌّ وبلاءٌ ؛ فالدِّينُ كامِلٌ بحَمدِ اللهِ ، فليس لأحَدٍ أن يُحدِثَ شَيئًا ما شرَعَه اللهُ ، لا الاحتِفالُ بالموالِدِ ولا غَيرِها ، ومن ذلك البِناءُ على القُبورِ ، واتِّخاذُ المساجِدِ عليها ، هذه بِدعةٌ ومن وسائِلِ الشِّرْكِ ، ومن ذلك تجصيصُها واتِّخاذُ القِبابِ عليها والسُّتورِ ، هذا بِدعةٌ أيضًا ، ومِن أسبابِ الشِّرْكِ ووَسائِلِه ، فالواجِبُ على أهلِ الإسلامِ أن يَحذَروا البِدَعَ ، وأن يبتَعِدوا عنها ، حتَّى لا يخالِفوا نبيَّهم عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ ، وحتَّى يَتَّبِعوه فيما أمَرَ به وفيما نهى عنه عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ).
#يتبع_هنا 👇
📚 #الموسوعـة_الـعـقـدية 📚
https://dorar.net/aqeeda/352