كل ما يعيدنا يبقينا في مساحة قرب افتراضية، ولكننا نستدرك أنها بقايا من حياة سابقة قد غادرت بعيدًا دون أن تأخذ في جعبتها شعورها، لتختل بعدها جميع الموازن التي اتزنت سابقًا على فرضية البقاء الأبدية في كنف أيامٍ مترفة، كان احتمال البعد واهيًا لم يخطر حينها على بال.