٢٢ نوفمبر ٢٠٢٤
يا بابَ حِطّتِنا.. وركنَ جموعِنا
يا حصننَا من عادياتِ زمانِ
يا غوثَنا في يومِ تذهلُ مرضعٌ
عن طفلِها.. من زفرةِ النيرانِ
فلأنتَ قبلتُنا وأنت مَطافُنا
ولأنتَ أنت الروحُ للأكوانِ
ولأنتَ جوهرُنا وماءُ حياتِنا
ولأنتَ فذٌّ ما له من ثانِ
إنا ببابِكَ يا مشفَّعُ لـوَّذٌ
نرجو بهذا البابِ نيلَ أمانِ
والفو...