تمنّاهُ طيفي في الكَرَى، فتعتّبا، وقبّلْتُ يوماً ظِلّهُ، فَتَغَيّبَا و قالوا له: إنّي مررتُ ببابه، لأسرقَ منه نظرة ً فتحجّبَا و لو مرّ نفْحُ الرّيحِ من خلْفِ أذْنِهِ، بذِكْرِي لسبّ الرّيحَ، ثمّ تغضّبا و ما زادهُ عندي قبيحُ فَعالهِ ، ولا السّبُّ والإعرَاضُ إلاّ تحَبُّبَا 💙