وفي النفس الإنسانية من التوحُش ما جعل ابن آدم يقول بلا تردد: «لأقتلنك..»! وفيها من السكينة واليقين ما جعل ابنه الآخر يقول: «ما أنا بباسط يدي إليك لأقتلك..»
وحين بث الله رجالاً كثيرًا ونساء تفاوتت النسب وتعددت النفسيات..
في مواقف لابُدّ أن تدفع بالتي هي أحسن، وقد تدفع البعض بالمثل ليرتدع، وقد تقاتل في سبيل الله وعن المستضعفين ..
لكن التحدي هو أن تملك قلبا يملك أن يجنح للسِلم ولا تغريه الغَلَبة.. بالطغيان.
في كثير من معارك الحياة يحتاج المرء التأسي بمن كانوا رهبان الليل وفرسان النهار، لأن فارس النهار بغير قيام الليل أظلم، وراهب الليل بغير قتال النهار مغلوب.
والعاقبة .. للتقوى.
وحين بث الله رجالاً كثيرًا ونساء تفاوتت النسب وتعددت النفسيات..
في مواقف لابُدّ أن تدفع بالتي هي أحسن، وقد تدفع البعض بالمثل ليرتدع، وقد تقاتل في سبيل الله وعن المستضعفين ..
لكن التحدي هو أن تملك قلبا يملك أن يجنح للسِلم ولا تغريه الغَلَبة.. بالطغيان.
في كثير من معارك الحياة يحتاج المرء التأسي بمن كانوا رهبان الليل وفرسان النهار، لأن فارس النهار بغير قيام الليل أظلم، وراهب الليل بغير قتال النهار مغلوب.
والعاقبة .. للتقوى.
•- ه.ر