Фильтр публикаций


كم يكون الشتاء ثم المصيف … وربيع يمضي ويأتي الخريف

وارتحال من الحرور إلى البر … د وسيف الرّدى عليك منيف

يا قليل المقام في هذه الدّ … نيا إلى كم يغرّك التّسويف

يا طالب الزّائل حتّى متى … قلبك بالزّائل مشغوف

عجبا لامرئ يذلّ لذي الدّ … نيا ويكفيه كلّ يوم رغيف

[لطائف المعارف (ص/576) لابن رجب]

الاشتراك تيليجرام
https://t.me/temalsalaf


قال الإمام ابن القيم  - رحمه الله-:

ومن ثمرة الصلاة على النبي؛ ﷺ»
أنها سبب لتثبيت القدم على الصراط والجواز عليه.

[جلاء الأفهام؛ ص 453]

الاشتراك تيليجرام
https://t.me/temalsalaf


👍


▪︎قال الفقيه موسى الحجاوي الحنبلي (٨٩٥ - ٩٦٨ ھ):
"والدروز والنصيرية والتَّبَّانيًّة لا تحل ذبائحهم، ولا يحل نكاح نسائهم، ولا أن ينكحهم المسلم موليته".

📚 الإقناع (٣/ ١٨٧).

▪︎وقال شيخ الإسلام ابن تيمية :

"هؤلاء "الدرزية" و "النصيرية" كفار باتفاق المسلمين، لا يحل أكل ذبائحهم، ولا نكاح نسائهم؛ بل ولا يقرون بالجزية؛ فإنهم مرتدون عن دين الإسلام، ليسوا مسلمين ولا يهود ولا نصارى..."

▪︎وقال أيضًا : "فإنهم كفار باتفاق المسلمين..."
▪︎بل قال : "كُفر هؤلاء مما لا يختلف فيه المسلمون؛ بل من شك في كفرهم فهو كافر مثلهم..."

📚 مجموع الفتاوى (١٦٢/٣٥).


السؤال (1) : فضيلة الشيخ، ما هي الغاية مِن خَلق البشر؟
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، وأصلي وأسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، أما بعد: فإنه قبل أن أجيب على هذا السؤال، أحب أن أنبه على قاعدة عامة فيما يخلقه الله عز وجل، وفيما يشرعه، وهذه القاعدة مأخوذة من قوله تبارك وتعالى: (وَهُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ) (التحريم: 2) ، وقوله: (إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيماً حَكِيماً) (الأحزاب: 1) ، وغيرهما من الآيات الكثيرة الدالة على إثبات الحكمة لله عز وجل، فيما يخلقه، وفيما يشرعه، أي في أحكامه الكونية والشرعية، فإنه ما من شيء يخلقه الله عز وجل إلا وله حكمة، وسواء كان ذلك في إيجاده أو إعدامه، وما من شيء يشرعه الله سبحانه وتعالى إلا لحكمة، سواء كان ذلك في إيجابه، أو تحريمه، أو إباحته.
لكن هذه الحكم التي يتضمنها حكمه الكوني والشرعي، قد تكون معلومة لنا، وقد تكون مجهولة، وقد تكون معلومة لبعض الناس دون بعض، حسب ما يأتيهم الله سبحانه وتعالى من العلم والفهم إذا تقرر هذا فإننا نقول: إن الله سبحانه وتعالى خلق الجن والإنس لحكمة عظيمة، وغاية حميدة، وهي عبادته تبارك وتعالى.
كما قال الله سبحانه وتعالى: (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ) (الذاريات: 56) ، وقال تعالى: (أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثاً وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لا تُرْجَعُونَ) (المؤمنون: 115) ، وقال تعالى: (أَيَحْسَبُ الْإنْسَانُ أَنْ يُتْرَكَ سُدىً) (القيامة: 36) ، إلى غير ذلك من الآيات الدالة على أن لله تعالى حكمة بالغة في خلق الجن والإنس، وهي عبادته.
والعبادة هي التذلل لله عز وجل، محبة، وتعظيماً بفعل أوامره، واجتناب نواهيه، على الوجه الذي جاءت به شرائعه، قال الله تعالى (وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ) (البينة: 5) فهذه هي الحكمة من خلق الجن والإنس، وعلى هذا فمن تمرد على ربه، واستكبر عن عبادته، فإنه يكون نابذاً لهذه الحكمة التي خلق العباد من أجلها، وفعله يشهد بأن الله سبحانه وتعالى خلق الخلق عبثاً وسدى، وهو وإن لم يصرح بذلك، لكن هذا مقتضى تمرده واستكباره عن طاعة ربه.


الاشتراك تيليجرام
https://t.me/temalsalaf




#سلسلة_فضائل_القرآن_وآدابه

1- تلاوة القرآن على نوعين: تلاوة حكميّة ولفظية.الاشتراك تيليجرام
https://t.me/temalsalaf


السؤال (1) : فضيلة الشيخ، ما هي الغاية مِن خَلق البشر؟
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، وأصلي وأسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، أما بعد: فإنه قبل أن أجيب على هذا السؤال، أحب أن أنبه على قاعدة عامة فيما يخلقه الله عز وجل، وفيما يشرعه، وهذه القاعدة مأخوذة من قوله تبارك وتعالى: (وَهُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ) (التحريم: 2) ، وقوله: (إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيماً حَكِيماً) (الأحزاب: 1) ، وغيرهما من الآيات الكثيرة الدالة على إثبات الحكمة لله عز وجل، فيما يخلقه، وفيما يشرعه، أي في أحكامه الكونية والشرعية، فإنه ما من شيء يخلقه الله عز وجل إلا وله حكمة، وسواء كان ذلك في إيجاده أو إعدامه، وما من شيء يشرعه الله سبحانه وتعالى إلا لحكمة، سواء كان ذلك في إيجابه، أو تحريمه، أو إباحته.
لكن هذه الحكم التي يتضمنها حكمه الكوني والشرعي، قد تكون معلومة لنا، وقد تكون مجهولة، وقد تكون معلومة لبعض الناس دون بعض، حسب ما يأتيهم الله سبحانه وتعالى من العلم والفهم إذا تقرر هذا فإننا نقول: إن الله سبحانه وتعالى خلق الجن والإنس لحكمة عظيمة، وغاية حميدة، وهي عبادته تبارك وتعالى.
كما قال الله سبحانه وتعالى: (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ) (الذاريات: 56) ، وقال تعالى: (أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثاً وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لا تُرْجَعُونَ) (المؤمنون: 115) ، وقال تعالى: (أَيَحْسَبُ الْإنْسَانُ أَنْ يُتْرَكَ سُدىً) (القيامة: 36) ، إلى غير ذلك من الآيات الدالة على أن لله تعالى حكمة بالغة في خلق الجن والإنس، وهي عبادته.
والعبادة هي التذلل لله عز وجل، محبة، وتعظيماً بفعل أوامره، واجتناب نواهيه، على الوجه الذي جاءت به شرائعه، قال الله تعالى (وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ) (البينة: 5) فهذه هي الحكمة من خلق الجن والإنس، وعلى هذا فمن تمرد على ربه، واستكبر عن عبادته، فإنه يكون نابذاً لهذه الحكمة التي خلق العباد من أجلها، وفعله يشهد بأن الله سبحانه وتعالى خلق الخلق عبثاً وسدى، وهو وإن لم يصرح بذلك، لكن هذا مقتضى تمرده واستكباره عن طاعة ربه.


الاشتراك تيليجرام
https://t.me/temalsalaf


Видео недоступно для предпросмотра
Смотреть в Telegram
أسلوب أهل البدع عند تعارض أقوال الرسول لأقوال أشياخهم


‏قال الأحنف بن قيس رحمه الله: ‌

ما ‌تكبَّر ‌أحدٌ إلا من ذِلَّة

يجدُها في نفسِه .

📙 سراج الملوك صـفـحـة ٢١٠


مؤلفات
علمائنا المعاصرين
الاشتراك تيليجرام
https://t.me/temalsalaf
تابعوني على انستقرام


https://www.instagram.com/lounissishaq?igsh=MWNtcHVwbW5zMzFoeA==


كنوز من العلم والمعرفة تنتظركم! قناتنا "لطائف سلفية" تعود إليكم بمحتوى غني ومفيد. استفيدوا من دروسنا ومواضيعنا المتنوعة.
اشتركوا معنا: https://t.me/temalsalaf


الاشتراك تيليجرام
https://t.me/temalsalaf


الاشتراك تيليجرام
https://t.me/temalsalaf




قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله :

" والله ‌ليأتين ‌عليك يوم تتمنى أن في صحيفتك تسبيحة أو تحميدة أو تكبيرة أو تهليلة ".

📚 [اللقاءات الشهرية المجلد٣ / صـ ٦٧]

الاشتراك تيليجرام
t.me/temalsalaf




Видео недоступно для предпросмотра
Смотреть в Telegram
الاشتراك تيليجرام
https://t.me/temalsalaf


👍


الشأن في أن العبد يكون بينه وبين ربه معرفة خاصة بقلبه حيث يجده قريبا منه يستأنس به في  خلوته ويجد حلاوة ذكره ودعائه ومناجاته وخدمته، ولا يجد ذلك إلا من أطاعه في سره وعلانيته، كما قيل لوهيب بن الورد: أيجد حلاوة الطاعة من عصى؟ قال لا ولا من هم؟.
ومتى وجد العبد هذا فقد عرف ربه وصار بينه وبينه معرفة خاصة. فإذا سأله أعطاه وإذا دعاه أجابه كما قالت شعوانة لفضيل: أما بينك وبين ربك ما إذا دعوته أجابك، فغشي عليه .
والعبد لا يزال يقع في شدائد وکرب في الدنيا وفي البرزخ وفي الموقف فإذا كان بينه وبين ربه معرفة خاصة كفاه الله ذلك كله.
وهذا هو المشار إليه في وصية ابن عباس بقوله  ﷺ: (تعرف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدة).
وقيل لمعروف ما الذي هيجك إلى الانقطاع؟ وذُكر له الموت والقبر والموقف والجنة والنار، فقال: إن ملكا هذا كله بيده إذا كانت بينك وبينه معرفة كفاك هذا كله.

[بيان فضل علم السلف (ص/75) لابن رجب]

الاشتراك تيليجرام
https://t.me/temalsalaf

Показано 20 последних публикаций.