Видео недоступно для предпросмотра
Смотреть в Telegram
مازلت مصرة أن ليس الجميع مؤهلا لينجب ويربي أولادا
قد يضحك البعض على غباء البنت وينعتها بالساذجة
لكن التصرف الذي قامت به الأم حقير تماما
فالطفل قبل سن العاشرة
لديه تركيبة تدعى الاسفنجة
بحيث يمتص كل الأفكار من حوله
دون أن يحللها أو يشكك فيها
فما بالك لو كانت من أقرب الناس إليه
الوالدان، اللذان بالأساس يرى الحياة من خلالهما
البنت لم تستطع حتى ان تخبر الآخرين ظنا منها أن والدتها ستعرف
وأكثر ما كانت تخاف منه ليس أن تعاقبها بل أن تُجرح مشاعرها
هذا نموذج بسيط مما قد نسميه جرائم في حق الأولاد
ثم ينشؤون مع عقد نفسية لا تعد
ليمضوا بقية حياتهم في حلها
سعيا لعيش حياة أفضل
ارحموا أولادكم فهم أرواح مثلكم تماما
اختاروا أن يجيؤوا لهذا العالم من خلالكم
فكونوا معهم ضد قسوة العالم لا عليهم
وصدقني
هناك العديد من الأكاذيب التي تشربناها منهم
ونحن نعيش تبعاتها في حياتنا اليومية الآن
الفرق الوحيد أن هذه الشابة اكتشفت الخدعة
أما نحن فما زلنا ننقب عميقا في اللاواعي عن تلك الأكاذيب
قد يضحك البعض على غباء البنت وينعتها بالساذجة
لكن التصرف الذي قامت به الأم حقير تماما
فالطفل قبل سن العاشرة
لديه تركيبة تدعى الاسفنجة
بحيث يمتص كل الأفكار من حوله
دون أن يحللها أو يشكك فيها
فما بالك لو كانت من أقرب الناس إليه
الوالدان، اللذان بالأساس يرى الحياة من خلالهما
البنت لم تستطع حتى ان تخبر الآخرين ظنا منها أن والدتها ستعرف
وأكثر ما كانت تخاف منه ليس أن تعاقبها بل أن تُجرح مشاعرها
هذا نموذج بسيط مما قد نسميه جرائم في حق الأولاد
ثم ينشؤون مع عقد نفسية لا تعد
ليمضوا بقية حياتهم في حلها
سعيا لعيش حياة أفضل
ارحموا أولادكم فهم أرواح مثلكم تماما
اختاروا أن يجيؤوا لهذا العالم من خلالكم
فكونوا معهم ضد قسوة العالم لا عليهم
وصدقني
هناك العديد من الأكاذيب التي تشربناها منهم
ونحن نعيش تبعاتها في حياتنا اليومية الآن
الفرق الوحيد أن هذه الشابة اكتشفت الخدعة
أما نحن فما زلنا ننقب عميقا في اللاواعي عن تلك الأكاذيب