أنت تغذي الأنماط الفكرية لوالديك وأهلك داخلك
لأنك عاجز أو تتكاسل عن صنع أنماطك الخاصة بك
الأمر كله وهم
حين بدأت باختيار أفكارك
تحالف الجميع ضدك
كي تستمر في القطيع
فهذا الأهم عندهم
قد يصل الأمر إن اضطرهم ذلك لايذائك
سواء جسديا كالضرب الذي تلقيته في صغرك
أو نفسيا كتحطيم المعنويات والترهيب
ثم حرصوا بعدما تيقنوا أن الأرضية جاهزة
كي يغرسوا نسخهم فيك
فلن يبقوا طوال العمر حريصين على توجيهك
وها أنت تقوم بذلك يوميا وتلقائيا
دون حتى أن يخطر ببالك أنك مبرمج
وأن البرامج ليست لك
بعد وعيك بكل هذا فمالذي تختاره الآن؟
التشافي والتحرر من فضلاتهم الفكرية
أو الاستمرار في لعب دور الأعمى
والانغماس في الدراما
القرار بيدك
كورس شفاء الطفل الداخلي
متاح للحجز بالسعر المخفض
للحجز والاستفسار
@rahma396للحصول على ملف به كافة المعلومات حول الكورس