تأملات في رواية.
روي عن الامام الباقر عليه السلام في رواية طويلة " (وان عدتم عدنا) يعنى ان عدتم بالسفياني عدنا بالقائم من آل محمد (ع)".
1- تتحدث الرواية عن الصورة الأبرز والأجلى والأقوى في الصراع العسكري بين معسكر الشيطان ومعسكر أولياء الله.
2- الورقة الأخيرة بيد معسكر الشيطان هو السفياني.
والورقة الأخيرة بيد معسكر أولياء الله هو المهدي.
3-أن ذروة وقمة ما سينتجه معسكر الشيطان من حيث القوة والخبث كذلك هو السفياني، وان ذروة وقمة ما سينتجه معسكر أولياء الله هو المهدي.
4- أن معسكر أولياء الله بأكمله ينتظر الامام المهدي ويعتبره هو المكمل والمتمم لجهوده والمثمر لها.
كذلك فأن معسكر الشيطان بأكمله ينتظر السفياني ويعتبره هو المكمل والمتمم لجهوده.
5-بعد عدة قرون من الصراع بين المعسكرين، فان الملحمة الأخيرة بينهم هي التي ستكون بين المهدي والسفياني، وسيكون الكون حينها بأكمله أما مع المهدي أو مع السفياني، ولا يوجد طرف ثالث.
6- حيثما الامام المهدي غائباً وشيعته مستضعفون، فان السفياني ستكون له السيطرة على مقدرات الكون في عصر ما قبل الظهور، وبعد القضاء عليه، ستصبح الأرض بأكملها تحت سيطرة أولياء الله بقيادة الامام المهدي.
والله العالم.
روي عن الامام الباقر عليه السلام في رواية طويلة " (وان عدتم عدنا) يعنى ان عدتم بالسفياني عدنا بالقائم من آل محمد (ع)".
1- تتحدث الرواية عن الصورة الأبرز والأجلى والأقوى في الصراع العسكري بين معسكر الشيطان ومعسكر أولياء الله.
2- الورقة الأخيرة بيد معسكر الشيطان هو السفياني.
والورقة الأخيرة بيد معسكر أولياء الله هو المهدي.
3-أن ذروة وقمة ما سينتجه معسكر الشيطان من حيث القوة والخبث كذلك هو السفياني، وان ذروة وقمة ما سينتجه معسكر أولياء الله هو المهدي.
4- أن معسكر أولياء الله بأكمله ينتظر الامام المهدي ويعتبره هو المكمل والمتمم لجهوده والمثمر لها.
كذلك فأن معسكر الشيطان بأكمله ينتظر السفياني ويعتبره هو المكمل والمتمم لجهوده.
5-بعد عدة قرون من الصراع بين المعسكرين، فان الملحمة الأخيرة بينهم هي التي ستكون بين المهدي والسفياني، وسيكون الكون حينها بأكمله أما مع المهدي أو مع السفياني، ولا يوجد طرف ثالث.
6- حيثما الامام المهدي غائباً وشيعته مستضعفون، فان السفياني ستكون له السيطرة على مقدرات الكون في عصر ما قبل الظهور، وبعد القضاء عليه، ستصبح الأرض بأكملها تحت سيطرة أولياء الله بقيادة الامام المهدي.
والله العالم.