إنّ المصيبةَ بلاء، وأعظمُ منها انقطاعُ الرجاء.
والرجاء ليس مقصورًا على زوال البلاء، بل قد يكون بصبرٍ جميلٍ تَحمله، أو أجرٍ عظيمٍ تأمله، أو عوضٍ كبيرٍ لا تعلمه.
والرجاء ليس مقصورًا على زوال البلاء، بل قد يكون بصبرٍ جميلٍ تَحمله، أو أجرٍ عظيمٍ تأمله، أو عوضٍ كبيرٍ لا تعلمه.