لئن انتهت الحرب، وتوقف إطلاق النار، فإن قلوب الثكالى ما زالت تحترق، ويتم الأطفال لن يعوضه شيء...
ولئن استراح البعض، أو أراح نفسه من التفكير في شؤون إخوانه بذاك الإعلان، فقد سهر اللية شاب يكتوي قلبه، وتسح الدموعَ عينُه...
على الأجيال ألا تطوي الصفحة، وألا تنسى ما حصل بغزة... الجراح ما تزال تقطر دما، والأفئدة على حالتها، تموت كل يوم هما وكمدا...
على هؤلاء الكفرة أن يوقنوا، أنهم استوجبوا إهلاك الله لهم، وهي والله مسألة وقت فقط، وإنا نرجوه -سبحانه- أن يشهدنا سنته في إهلاكهم...
وإن شابًّا من شباب المسلمين، قد عاهد الله الليلة، أنه لا يخذل الإسلام أبدا، وإن عزّنا -يا أمتي- في الجهاد، وإنّ راحة العامل للدين اليوم تؤخر النصر غدا..
ولا إله إلا الله!
ولئن استراح البعض، أو أراح نفسه من التفكير في شؤون إخوانه بذاك الإعلان، فقد سهر اللية شاب يكتوي قلبه، وتسح الدموعَ عينُه...
على الأجيال ألا تطوي الصفحة، وألا تنسى ما حصل بغزة... الجراح ما تزال تقطر دما، والأفئدة على حالتها، تموت كل يوم هما وكمدا...
على هؤلاء الكفرة أن يوقنوا، أنهم استوجبوا إهلاك الله لهم، وهي والله مسألة وقت فقط، وإنا نرجوه -سبحانه- أن يشهدنا سنته في إهلاكهم...
وإن شابًّا من شباب المسلمين، قد عاهد الله الليلة، أنه لا يخذل الإسلام أبدا، وإن عزّنا -يا أمتي- في الجهاد، وإنّ راحة العامل للدين اليوم تؤخر النصر غدا..
ولا إله إلا الله!