Репост из: قناة حيدرة القاسم
🍃 حماس المكلومة ..
بالكاد تدفع تلك الحركة الإسلامية صولة الكافرين والمنافقين فيأتيها تقريعُ بعض الإسلاميين في بيان أغلاطها والتفاحص عليها في نشر أطروحات العلاج للخروج من المأزق .
إنه ينبغي للكاتب قبل رقْمِ حروفه ونشر إرشاداته أن يضع نفسه مكان المخالف المستضعف ليرى ما الممكن وما المستحيل، ثم بعدها يضعه على مشرحة نقده ونقضه.
وأنت ترى المرء إذا وقع في مواطن الشدة والبلاء نزلت عليه الرحمة واستعملها وصار يعمل ما كان ينتقده على الآخرين .
فهذا يتصلّب موقفه فيما يراه تميعاً فلما تلفح البلية أعطافه تسقطُ غشاوة الكبرياء من عينيه فيرى حينها فقه المصلحة والمفسدة، وآخر يسيء الظن باختيارات مخالفه فلما تصفعه قسوة الأحداث يلتمس لحاله الأعذار والرخص وهلم جرا .
إن المسلمين بحاجة إلى التعاضد والرحمة والتودد وتلمس الأعذار وإعمال الميزان الشرعي (إن الحسنات يذهبن السيئات) وما تفعله الحركة الإسلامية من جهاد أعداء الله من اليهود وغيرهم وحمايتهم لبيضة الإسلام هو من أعظم الأعمال وأفضلها التي تطيش بسجلات أخطائهم والله يهديهم إلى ما يحب ويرضى.
وانظر في هذا مقالة الشيخ خالد الآغا (الله الله يا أبناء غزة). وبالله التوفيق .
بالكاد تدفع تلك الحركة الإسلامية صولة الكافرين والمنافقين فيأتيها تقريعُ بعض الإسلاميين في بيان أغلاطها والتفاحص عليها في نشر أطروحات العلاج للخروج من المأزق .
إنه ينبغي للكاتب قبل رقْمِ حروفه ونشر إرشاداته أن يضع نفسه مكان المخالف المستضعف ليرى ما الممكن وما المستحيل، ثم بعدها يضعه على مشرحة نقده ونقضه.
وأنت ترى المرء إذا وقع في مواطن الشدة والبلاء نزلت عليه الرحمة واستعملها وصار يعمل ما كان ينتقده على الآخرين .
فهذا يتصلّب موقفه فيما يراه تميعاً فلما تلفح البلية أعطافه تسقطُ غشاوة الكبرياء من عينيه فيرى حينها فقه المصلحة والمفسدة، وآخر يسيء الظن باختيارات مخالفه فلما تصفعه قسوة الأحداث يلتمس لحاله الأعذار والرخص وهلم جرا .
إن المسلمين بحاجة إلى التعاضد والرحمة والتودد وتلمس الأعذار وإعمال الميزان الشرعي (إن الحسنات يذهبن السيئات) وما تفعله الحركة الإسلامية من جهاد أعداء الله من اليهود وغيرهم وحمايتهم لبيضة الإسلام هو من أعظم الأعمال وأفضلها التي تطيش بسجلات أخطائهم والله يهديهم إلى ما يحب ويرضى.
وانظر في هذا مقالة الشيخ خالد الآغا (الله الله يا أبناء غزة). وبالله التوفيق .