في اللحظات الأخيرة من عام 2024، أذكّركم ونفسي بأن الذكرى تنفع المؤمنين:
مهما كانت تحدياتك وظروفك، إن أقبل عليك العام الجديد وأنت تمشي على قدميك، بعيدًا عن كرسي متحرك، أو لم تكن تنتظر جرعة علاج كيماوي في طابور مرضى السرطان، أو جلسة غسيل كلوي، أو تتنفس عبر أسطوانة أوكسجين بجانبك، فاعلم أن الله قد أنعم عليك بنعم عظيمة تستحق الشكر.
فما دون الصحة والعافية هينٌ بإذن الله.
كل عام وأنتم، وأنا، بألف خير وعافية، ونسأل الله أن يجعل عامنا القادم مليئًا بالخير والبركة.
مهما كانت تحدياتك وظروفك، إن أقبل عليك العام الجديد وأنت تمشي على قدميك، بعيدًا عن كرسي متحرك، أو لم تكن تنتظر جرعة علاج كيماوي في طابور مرضى السرطان، أو جلسة غسيل كلوي، أو تتنفس عبر أسطوانة أوكسجين بجانبك، فاعلم أن الله قد أنعم عليك بنعم عظيمة تستحق الشكر.
فما دون الصحة والعافية هينٌ بإذن الله.
كل عام وأنتم، وأنا، بألف خير وعافية، ونسأل الله أن يجعل عامنا القادم مليئًا بالخير والبركة.