"في صغري حفظت ألفية ابن مالك وقرأت شروحها، ومن رحمة الله بي أن حبب لي بعض علوم العربية في البلاغة والنحو والصرف وغيرها، فلما زرت الهند ظنت أنني سأكون "عنترة بن شداد" وسأصحح للعلماء، فلما قابلت بعضهم .. والله إني استحقرت نفسي، أعجمي يصحح لعربي !!
لتضلعهم في العربية"
المحدث المتفنن د عبدالله العبيد
لتضلعهم في العربية"
المحدث المتفنن د عبدالله العبيد