Forward from: قَنَاةُ مُحَمّدُ بْنُ عَلِيّ الْدَّعَوِيَّة
كَيفَ تُحقِقُ التٌَوحِيــد ؟
تَحقِيق التَّوحِيد = تَخلِيصُه مِن الشِّرك ، ولَا يَكونُ إلَّا بِثلَاثة أُمور :
•••
① العـِلـْــمـ : فلَايُمكِنُ أنْ تُحَقِقَ شيْئاً قبْلَ أنْ تَعْلمُ قَالَ تَعَالَى: ﴿ فَاٗعْلَمْ أَنَّهُۥ لَآ إِلَـٰهَ
إِلَّا اٗللهُ ﴾
•••
②الإِعْـتِـقَــاد : فَإِذَا عَلِمتَ و لَمْ تَعْتَقِد و اسْتَكبَرت، لَم تُحقٍق التَّوحيد
قَالَ تَعَالَى عَنِ الْكَافِرِين : ﴿ أَجَعَلَ اٗلألِهَةَ إِلَـٰهاً وَٰاحِدًا إِنَّ هَـٰذَا لَشَيْءٌ عُجَابٌ﴾
•••
③ الإِنـقِـيَــاد : فإذَا عَلِمْتَ و اعْتَقَدتَ و لَمْ تنْقَد ، لَم تُحقِق التَّوحِيد قَالَ تَعَالَى: ﴿ إِنَّهُمْ كَانُوٓا إِذَا قِيلَ لَهُمُ لَآ إلَـٰه إِلَّا اٝللهُ يَسْتَكْبِرُونَ وَ يَقُولُونَ أئِنَّا لَتَارِكُوٓا ءالِهَتِنَا لِشَاعِرٍ مَّجْنُونِ ﴾
فإذَا حَصَلَ هَذَا و حقَّق التّوحِيد فإنَّ الجنَّة مَضمُونَة لهُ بِغيْرِ حِسَابٍ و لَا أنْ نَقُول " إن شاء الله " لأنَّ هَذا حِكَايَةُ حُكمٍ ثَابِتٍ شَرعًا
[ القول المفيد على كتاب التوحيد | العثيمين دار ابن جوزي ج٠١ ص٩١]
تَحقِيق التَّوحِيد = تَخلِيصُه مِن الشِّرك ، ولَا يَكونُ إلَّا بِثلَاثة أُمور :
•••
① العـِلـْــمـ : فلَايُمكِنُ أنْ تُحَقِقَ شيْئاً قبْلَ أنْ تَعْلمُ قَالَ تَعَالَى: ﴿ فَاٗعْلَمْ أَنَّهُۥ لَآ إِلَـٰهَ
إِلَّا اٗللهُ ﴾
•••
②الإِعْـتِـقَــاد : فَإِذَا عَلِمتَ و لَمْ تَعْتَقِد و اسْتَكبَرت، لَم تُحقٍق التَّوحيد
قَالَ تَعَالَى عَنِ الْكَافِرِين : ﴿ أَجَعَلَ اٗلألِهَةَ إِلَـٰهاً وَٰاحِدًا إِنَّ هَـٰذَا لَشَيْءٌ عُجَابٌ﴾
•••
③ الإِنـقِـيَــاد : فإذَا عَلِمْتَ و اعْتَقَدتَ و لَمْ تنْقَد ، لَم تُحقِق التَّوحِيد قَالَ تَعَالَى: ﴿ إِنَّهُمْ كَانُوٓا إِذَا قِيلَ لَهُمُ لَآ إلَـٰه إِلَّا اٝللهُ يَسْتَكْبِرُونَ وَ يَقُولُونَ أئِنَّا لَتَارِكُوٓا ءالِهَتِنَا لِشَاعِرٍ مَّجْنُونِ ﴾
فإذَا حَصَلَ هَذَا و حقَّق التّوحِيد فإنَّ الجنَّة مَضمُونَة لهُ بِغيْرِ حِسَابٍ و لَا أنْ نَقُول " إن شاء الله " لأنَّ هَذا حِكَايَةُ حُكمٍ ثَابِتٍ شَرعًا
[ القول المفيد على كتاب التوحيد | العثيمين دار ابن جوزي ج٠١ ص٩١]