أسعد الله أيامكم بميلاد سيدتنا ومولاتنا الصديقة الصغرى زينب الكبرى(عليها السلام)
و حملت زهراء الرسول وليدتها المباركة إلى الإمام فأخذها و جعل يقبّلها ، و التفتت إليه فقالت له:
(سمِّ هذه المولودة) .
فأجابها الإمام بأدبٍ و تواضعٍ :
(ما كنت لأسبق رسول الله) .
و عرض الإمام على النبي(ص) أن يسمّيها ، فقال : (ما كنت لأسبق ربّي) .
و هبط رسول السماء على النبي (ص) ، فقال له : سمِّ هذه المولودة (زينب) ، فقد اختار الله لها هذا الإسم .
و أخبره بما تعانيه حفيدته من أهوال الخطوب و الكوارث فأغرق هو و أهل البيت بالبكاء.
............................................................
السيدة زينب رائدة الجهاد في الإسلام : ص ٤١ ، ط ١ .
و حملت زهراء الرسول وليدتها المباركة إلى الإمام فأخذها و جعل يقبّلها ، و التفتت إليه فقالت له:
(سمِّ هذه المولودة) .
فأجابها الإمام بأدبٍ و تواضعٍ :
(ما كنت لأسبق رسول الله) .
و عرض الإمام على النبي(ص) أن يسمّيها ، فقال : (ما كنت لأسبق ربّي) .
و هبط رسول السماء على النبي (ص) ، فقال له : سمِّ هذه المولودة (زينب) ، فقد اختار الله لها هذا الإسم .
و أخبره بما تعانيه حفيدته من أهوال الخطوب و الكوارث فأغرق هو و أهل البيت بالبكاء.
............................................................
السيدة زينب رائدة الجهاد في الإسلام : ص ٤١ ، ط ١ .