#إدام_القوت
ومن #آل_البارّ : السّيّد الشّريف العلّامة أحمد بن عبد الله بن عيدروس (١) ، عالم عامل ، لطيف عفيف ، توفّي بالقرين سنة (١٣١١ ه).
ومنهم : أحمد بن عبد الله بن محمّد (٢) ، شريف ناسك. ذكرهما في «شمس الظّهيرة» ؛ لأنّهما كانا موجودين في سنة (١٣٠٧ ه).
ومنهم : العلّامة السّيّد حسين بن محمّد البارّ (٣) ، المتوفّى بالقرين في سنة (١٣٣١ ه).
أخبرني الشّيخ عمر بن أحمد #باسودان ـ السّابق ذكره في الخريبة ، وكان ضابطا متيقّظا ـ قال : عملوا ختما وطعاما بإثر وفاة الحبيب حسين بن محمّد البارّ ، وبينا المجلس غاصّ بأعيان #العلويّين بدوعن لذلك العهد ـ كالسّيّد مصطفى بن أحمد المحضار وأصحابه ، ومحمّد وعبد الله وحامد آل علويّ البارّ ـ والمقدّم عمر بن أحمد
______
(١) ترجم له ابن أخيه الحبيب حسين بن محمّد ـ الآتي ذكره بعده ـ في «نبذة» ، منها : أن الحبيب أحمد رحل إلى زبيد ونواحيها ، وحجّ ولقي بالحرمين عددا من علماء مصر والشّام ، وأخذ عنهم ، وكان يعدّ مسند دوعن في وقته ، ومن شيوخه : الشيخ عبد الله باسودان وابنه محمّد ، والسّيّد محمّد بن عبد الرّحمن الأهدل ، والسّيّد طاهر الأنباريّ ، وإبراهيم المزجاجيّ ، وبمكّة : عثمان الدّمياطيّ ، وأحمد الدّمياطيّ ، وعليّ السّروريّ ، وعبد الله سراج ، والوجيه الكزبري محدّث الشّام ، وأخذ عن الشّهيد محمّد العمرانيّ تلميذ الشّوكانيّ ، وعن الإمام أحمد بن عمر بن سميط ، والحبيب حسن بن صالح ومن في طبقتهم. ينظر : «الشّامل» (١٤٧ ـ ١٤٨) ، و «الخلاصة الشّافية» ، و «مجموع وصايا آل البار».
(٢) هو السّيّد أحمد بن عبد الله بن محمّد الأكبر ابن علويّ ابن الحبيب عمر البار الكبير ، الملقّب بالسّاكت ، كان من أهل الفضل ، لقي الحبيب صالح بن عبد الله العطّاس ، وأخذ عنه. «الشّامل» ، و «تاج الأعراس» ، ولم تؤرّخ وفاته.
(٣) الحبيب حسين بن محمّد البار ، مولده بالقرين ، وبها وفاته ، ونشأ في كنف والده وعمّه أحمد بن عبد الله ، وعلى الأخير كان تخرّجه وفتحه ، وأخذ عن الشّيخ سعيد باعشن ، والشّيخ عبد الله باسودان ، وطبقتهم. ورحل إلى تهامة ، وكانت له ولأخيه عبد الله تجارة في الحديدة ، ثمّ تلاشت وتحوّلوا إلى عدن ، وبعد وفاة عمّه أحمد كانت الصّدارة له في المجالس والمدارس العلميّة في القرين ، ورحل إليه الكثير وأخذ عنه الجمّ الغفير ، وممن أدركه : حفيده الحبيب عبد الله بن حامد.
ترجمته في «منحة الإله» ، و «الشّامل» و «تاج الأعراس» ، وغيرها.
ومن #آل_البارّ : السّيّد الشّريف العلّامة أحمد بن عبد الله بن عيدروس (١) ، عالم عامل ، لطيف عفيف ، توفّي بالقرين سنة (١٣١١ ه).
ومنهم : أحمد بن عبد الله بن محمّد (٢) ، شريف ناسك. ذكرهما في «شمس الظّهيرة» ؛ لأنّهما كانا موجودين في سنة (١٣٠٧ ه).
ومنهم : العلّامة السّيّد حسين بن محمّد البارّ (٣) ، المتوفّى بالقرين في سنة (١٣٣١ ه).
أخبرني الشّيخ عمر بن أحمد #باسودان ـ السّابق ذكره في الخريبة ، وكان ضابطا متيقّظا ـ قال : عملوا ختما وطعاما بإثر وفاة الحبيب حسين بن محمّد البارّ ، وبينا المجلس غاصّ بأعيان #العلويّين بدوعن لذلك العهد ـ كالسّيّد مصطفى بن أحمد المحضار وأصحابه ، ومحمّد وعبد الله وحامد آل علويّ البارّ ـ والمقدّم عمر بن أحمد
______
(١) ترجم له ابن أخيه الحبيب حسين بن محمّد ـ الآتي ذكره بعده ـ في «نبذة» ، منها : أن الحبيب أحمد رحل إلى زبيد ونواحيها ، وحجّ ولقي بالحرمين عددا من علماء مصر والشّام ، وأخذ عنهم ، وكان يعدّ مسند دوعن في وقته ، ومن شيوخه : الشيخ عبد الله باسودان وابنه محمّد ، والسّيّد محمّد بن عبد الرّحمن الأهدل ، والسّيّد طاهر الأنباريّ ، وإبراهيم المزجاجيّ ، وبمكّة : عثمان الدّمياطيّ ، وأحمد الدّمياطيّ ، وعليّ السّروريّ ، وعبد الله سراج ، والوجيه الكزبري محدّث الشّام ، وأخذ عن الشّهيد محمّد العمرانيّ تلميذ الشّوكانيّ ، وعن الإمام أحمد بن عمر بن سميط ، والحبيب حسن بن صالح ومن في طبقتهم. ينظر : «الشّامل» (١٤٧ ـ ١٤٨) ، و «الخلاصة الشّافية» ، و «مجموع وصايا آل البار».
(٢) هو السّيّد أحمد بن عبد الله بن محمّد الأكبر ابن علويّ ابن الحبيب عمر البار الكبير ، الملقّب بالسّاكت ، كان من أهل الفضل ، لقي الحبيب صالح بن عبد الله العطّاس ، وأخذ عنه. «الشّامل» ، و «تاج الأعراس» ، ولم تؤرّخ وفاته.
(٣) الحبيب حسين بن محمّد البار ، مولده بالقرين ، وبها وفاته ، ونشأ في كنف والده وعمّه أحمد بن عبد الله ، وعلى الأخير كان تخرّجه وفتحه ، وأخذ عن الشّيخ سعيد باعشن ، والشّيخ عبد الله باسودان ، وطبقتهم. ورحل إلى تهامة ، وكانت له ولأخيه عبد الله تجارة في الحديدة ، ثمّ تلاشت وتحوّلوا إلى عدن ، وبعد وفاة عمّه أحمد كانت الصّدارة له في المجالس والمدارس العلميّة في القرين ، ورحل إليه الكثير وأخذ عنه الجمّ الغفير ، وممن أدركه : حفيده الحبيب عبد الله بن حامد.
ترجمته في «منحة الإله» ، و «الشّامل» و «تاج الأعراس» ، وغيرها.