Forward from: أبو محمود الفلسطيني
من يريد أن يحتفظ بالهوية الشامية في تلقي العلوم لضمان السلم الأهلي، فهو للاسف يريد استمرار بالهوية التي رسخت حكم الأسد وشاركت في ذبح الشعب السوري بفتاوي هذه الهوية المتمثلة بكفتارو والبوطي التي أفتت للأسد الأب والابن بقتل الشعب السوري…. كلنا رأى عمائم الكفر والردة وهي توالي بشار وتقول فيه ما لا يقال إلا في حق الله سبحانه…
هذه دعوة مشبوهة يقوم عليها من يعيشون معارك التاريخ التي اندثرت…
المدرسة السلفية موجودة في سوريا وأصيلة وتم تحجيمها من خلال الهوية الشامية الصوفية المتحالفة مع النظام…
المدرسة السلفية من حرر سوريا من الأسد وارتوت أرضها بدماء شبابها، وهي أصيلة في الشام وليست دخيلة ولا مصنوعة…
ومعيب على شخصيات تزعم أنها ثورية وأكاديمية تدخل في هكذا باب فتنة فقط للدفاع عن مجرمين ساروا في ركب النظام المجرم وأن يستمروا في مناصبهم التي استخدموها لنصرة الباطل وخذلان الحق…
هذه دعوة مشبوهة يقوم عليها من يعيشون معارك التاريخ التي اندثرت…
المدرسة السلفية موجودة في سوريا وأصيلة وتم تحجيمها من خلال الهوية الشامية الصوفية المتحالفة مع النظام…
المدرسة السلفية من حرر سوريا من الأسد وارتوت أرضها بدماء شبابها، وهي أصيلة في الشام وليست دخيلة ولا مصنوعة…
ومعيب على شخصيات تزعم أنها ثورية وأكاديمية تدخل في هكذا باب فتنة فقط للدفاع عن مجرمين ساروا في ركب النظام المجرم وأن يستمروا في مناصبهم التي استخدموها لنصرة الباطل وخذلان الحق…