هَلْ حانَ اللِقاءُ بَعْدَ هذا الفُراق أَم ماذا، وحاشاه أنْ يَكونَ فُراقاً إنه مُجَرَدُ غيابٍ لَكِني مَهووسٌ بلقاءكِ كثيراً!، إِني وان لَمْ أَستَطِع لُقياكَ في هذهِ الأيام، فَرُبَما سَتَجمَعُنا مُناسبةً سَنَحضُرها سَويةً كَسَفرةٍ مِثلَاً مِثلَ السَنَتَينِ المَاضيتَيين.