يا لذَّة الشُّعور، حين تدعوهُ بشيءٍ طالما أرهَقَ قلبك، ثُمَّ يُؤتيكَ سُؤلك، يا جمال الٱستجابة، وجلال اللَّحظة، وهيبة الموقف، وعظيم الإمتنان الَّذي فيك يا ربّ، أتيتُكَ بحال ﴿فنادى﴾ فهل أبلغُ مقام ﴿فٱستجبنا له﴾.
- ماجِدة الباروديّ.
- ماجِدة الباروديّ.