النَّجاة!


Channel's geo and language: Iran, Persian
Category: not specified


‏﴿لَا تَخَفْ وَلَا تَحْزَنْ ۖ إِنَّا مُنَجُّوكَ﴾
مُجرد إنسان يُجَاهِد نفسه والهَوى والشّيطان، يَخطئ ويَتُوبَ ثُمَّ يَخطئ ويَتُوبَ ويُحَاول النَّجاة مِن الدُّنيا.

Related channels  |  Similar channels

Channel's geo and language
Iran, Persian
Statistics
Posts filter


"أتمنى أن أترُك أثرًا طيبًا في حياة الجميع، أن يتذكرني أحدهم فيقول: لقد مَر على حياتي شخصٌ لم يؤذِني بكلماته، لم يسخر من حُزني، لم يترُكني وَحدي في مُنتصف الطريق وحين ضاقت بي الحياة كان في انتظاري."


سُّبحان الخالِق المُصورّ!






الجّو!




‏أكادُ أجزم أنَّ المرأة قلبها أسيرٌ للحنانِ وأهله ..

‏ما رأيتُ ٱمرأةً تتحدثُ عن رجُلها الذي تتمنى أن يرزقها الله به إلا وقالت أريدُهُ هيِّنًا ليِّنًا حنونًا عطوفًا..

‏المرأة دائمًا تبحثُ عن معنى [الأمانِ]،
‏هي تعلمُ أنها ستُخطئ ولكن تريد من يحتوي خطأها بلطفٍ دون تعنيفٍ ولا ترهيب..

‏تعلمُ أنها سيأتي عليها وقتٌ تكادُ لا تتحمّلُ فيه أنفاسها، فتجدُ من يتقبلّها ويساعدها على العودةِ والنهوضِ ثانيةً دون مَللٍ منها أوتأَفُّفٍ..
‏رحِمها الله لا تفقه كل ما تقول، لا تريد أن يُشَنّ لها حربٌ بسبب كلمة أو موقف ..
‏تهابُ الفِراق ويُرعبها، لكنَّها قد تدَّعيه فقط ليُقال لها ‏[لا أريدُ ولا أرى سواك]،
‏دائمًا ما يراود عقلها أنها [ثقيلة وغير مرغوبٌ بها]، كل ما تريده فقط [أنا هُنا معكِ ولأجلكِ ..لا أفلتُ يدكِ أبدًا] ..

‏كانَ الله في عونِها ..رقيقةُ القلبِ رِقراقةُ الدمعِ ضعيفةُ الحُجّةِ، أعظمُ مطلبٍ لها أن تُؤمّن فتهدأ وتسكُنْ .

‏منقول.




- ﴿ وَاعلَموا أَنَّ اللَّهَ يَحولُ بَينَ
المَرءِ وَقَلبِهِ ﴾

اللهُ ﷻ يُقيلُ عثراتِ المُخطِئين
ويَقبلُ توبةَ التائبين، لكنَّ الخوفَ
أنْ يَغلِبَ الهَوى فيُحالَ بين العبدِ
والتَّوبةِ . .
الشيخ صالح العصيمي '




‏"نحارب شدّه الأيام بالدُعاء،
‏يا ربّ
‏أعنّا."


القارِئ: عبدالسّلام العبيدي.


‏يا لذَّة الشُّعور، حين تدعوهُ بشيءٍ طالما أرهَقَ قلبك، ثُمَّ يُؤتيكَ سُؤلك، يا جمال الٱستجابة، وجلال اللَّحظة، وهيبة الموقف، وعظيم الإمتنان الَّذي فيك يا ربّ، أتيتُكَ بحال ﴿فنادى﴾ فهل أبلغُ مقام ﴿فٱستجبنا له﴾.

‏- ماجِدة الباروديّ.


للهِ أمري كُله!🤎


ما أعظم نعمة الله علينا!


قال أحدهم:

‏ابتليت بذنبٍ لم يفضحني الله فيه أبدًا، وكنت كلما وقعت فيه وسُتِرتُ، أسرعتُ للتوبة بركعتين في الخفاء، فيراني من يراني من أهل بيتي، فأجدني أتحرى الخفاء في الذنب والتوبة. فيسترني في الأولى، ويُظهر عني الثانية، فيطيبُ ذكري بين الناس..


مرحباً وبعد :

‏"مشيئة الله فوق مستوى توقعاتك المتواضعة وفوق حدود آمالك الضئيلة إن شاء أمرًا أبهرك بكيفية تدبيره وحسن تسخيره عز شأنه، تنقاد لك الأشياء انقيادًا عجيبًا، فقط لأنّك صدقت مع الله وأتقنت تفويض الأمر له بقلب مؤمن ويقين خالص أن ما كان من الله هو كل الخيرِ و منتهاه"







20 last posts shown.