ستظلُّ هائمًا على وجهك،
تائهًا لا معالم لطريقك!
سيَنِزُّ جرحك كلَّما فكرتَ بأن تتجاهله،
وسيكون ألمك بالقدر الذي تَعَشَّمْتَ فيه!
هذا هو قدرك.
كان عليك أن تعيَ ذلك منذ الوهلة الأولى!
صدَّقني، لن ينفعك البكاء،
ولن تجديَ نفعًا تلك الكلمات
التي تحاول مواساة نفسك بها!
عليك فقط أن تتألم،
لاشيء سيُنهي ضياعك سوى تأوٌّهِك،
ولا أحد سيعرف كيف حالك حقًا سواك أنت!
ولكن لابدَّ أن تدرك مسبقًا بأنّك لن تكون على مايرام،
مهما ادَعيتَ ذلك.
تائهًا لا معالم لطريقك!
سيَنِزُّ جرحك كلَّما فكرتَ بأن تتجاهله،
وسيكون ألمك بالقدر الذي تَعَشَّمْتَ فيه!
هذا هو قدرك.
كان عليك أن تعيَ ذلك منذ الوهلة الأولى!
صدَّقني، لن ينفعك البكاء،
ولن تجديَ نفعًا تلك الكلمات
التي تحاول مواساة نفسك بها!
عليك فقط أن تتألم،
لاشيء سيُنهي ضياعك سوى تأوٌّهِك،
ولا أحد سيعرف كيف حالك حقًا سواك أنت!
ولكن لابدَّ أن تدرك مسبقًا بأنّك لن تكون على مايرام،
مهما ادَعيتَ ذلك.