أفضل إجابةٍ فاللهمّ بارك
_ في العربيةِ ظاهرةٌ جديرةٌ بالالتفاتِ إليها وهي ظاهرةُ (القطع)، ونعنى بها مغايرة النعت للمنعوت في الإعراب، وذلك بأن يكون المنعوت مرفوعًا ونعته منصوبًا، وقد يكون المنعوت منصوبًا، ونعته مرفوعًا، وقد يكون المنعوت مجرورًا فيقع نعته مرفوعًا، أو منصوبًا نحو: (مررتُ بحمد الكريمُ أو الكريم َ).
ويقع القطعُ في النعتِ كثيرًا، وقد يقع أيضًا في العطفِ، نحو قوله تعالى: {وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُوا ۖ وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ الْبَأْسِ ۗ أُولَٰئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا ۖ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ} [البقرة: ١٧٧]، فعطف بالنصب على المرفوع ِ
_ وقد استفدتُها مِن د. فاضل السامرائي- وفقه ربي لكلّ خير-
فتح اللهُ لنا ولكم 🌷
_ في العربيةِ ظاهرةٌ جديرةٌ بالالتفاتِ إليها وهي ظاهرةُ (القطع)، ونعنى بها مغايرة النعت للمنعوت في الإعراب، وذلك بأن يكون المنعوت مرفوعًا ونعته منصوبًا، وقد يكون المنعوت منصوبًا، ونعته مرفوعًا، وقد يكون المنعوت مجرورًا فيقع نعته مرفوعًا، أو منصوبًا نحو: (مررتُ بحمد الكريمُ أو الكريم َ).
ويقع القطعُ في النعتِ كثيرًا، وقد يقع أيضًا في العطفِ، نحو قوله تعالى: {وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُوا ۖ وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ الْبَأْسِ ۗ أُولَٰئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا ۖ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ} [البقرة: ١٧٧]، فعطف بالنصب على المرفوع ِ
_ وقد استفدتُها مِن د. فاضل السامرائي- وفقه ربي لكلّ خير-
فتح اللهُ لنا ولكم 🌷