أسباب معينة على طلب العلم وعلو الهمة وزيادة العمل وإنجاز الأوراد
■ أن يكون الإنسان صادق في إرادته للإنجاز، وليس مجرب، يعني يلزم نفسه تماما بإتمام كل أوراده يوميا دون تفلت يوم.
■ المرونة، وهي أهم شئ، احيانا يأتي يوم تكون فيه غير معافى، أو تتكاثر عليك المشاغل، أو يصيبك أمر طارئ، وقتها تحاول تنجز أورادك بذكاء، مثلا أنت قررت تقرأ عشرين صفحة من كتاب معيّن وجاء يوم ونفذ منك الوقت ولا تريد أن يمر دون إتمام هذا الورد، ممكن تقرأ خمس صفحات صغيرة من متن مختصر مثلا.
■ إستغلال كل الوقت، أثناء السير قم بعمل، أثناء التنظيف، في المسافات الطويلة في المواصلات أتم العمل، أثناء تناول الطعام، حتى أثناء دخول الخلاء وللسلف آثار في ذلك، فكان بعضهم يدخل الخلاء ويجعل من يقف بالخارج يقرأ عليه، والعلماء يعلمون العلم حتى أثناء سيرهم، وكذلك يدرسون القرآن أثناء السير والركوب، وبعضهم كان يستغل موقفه في الإشارة في الحفظ ذكره العصيمي، والشيخ محمد بن هادي كان يراجع محفوظاته أثناء القيادة، وغيره، فحافظ على كل ثانية.
■ ذكر الله، يعطي قوة، يبارك في الوقت، تنجز الأعمال سريعا، وللذكر أكثر من مائة فائدة ذكرها ابن القيم في كتابه الوابل الصيّب، وكذا التسبيح قبل النوم، وقول لا حول ولا قوة إلا بالله، وذكر طرفي النهار، وأذكار دبر الصلوات.
■ إفراغ النفس من كل شئ، العلاقات التي لا نفع فيها، عاداتك التي لا تنفع، حذف جميع مواقع التواصل، إلا ما تحتاجه للضرورة وما تحضر في مجالس العلم مثل تليجرام، وترك كثير الخلطة بالناس والأهل والأصحاب، ترك كثير النوم، وعدم الإكثار من الطعام بحيث يثقل الجسم. وغيره.
■ جعل ساعة للترويح «خلوة بالله، مجالسة أحبة، إراحه بدنية» وكثيرا ما يُنصح بإراحة الأبدان إذا أكلت، وكذلك الأرواح، وهذة الساعة مهمة في زيادة الانتاج.
■ وأهم سبب، هو اللجوء إلى الله بصدق والتضرع له ليل نهار، مع كثرة الدعاء بالعلم النافع والعمل الصالح والإخلاص، ولو كنت صادق النية واجتهدت تعجبت مما سيمن الله عليك به وستعجز عن الشكر.
■ مصاحبة أصحاب الهمم العالية، ومخالطة الصالحين، والنظر في سير الصالحين، ومتابعة من يرفعون الهمم ويشدون الأزر، وإذا وجدت خليل صاحب همة فشد يداك به وتعاونا على الطلب.
◇ هذه الأسباب مستفادة من نصائح أهل العلم.
■ أن يكون الإنسان صادق في إرادته للإنجاز، وليس مجرب، يعني يلزم نفسه تماما بإتمام كل أوراده يوميا دون تفلت يوم.
■ المرونة، وهي أهم شئ، احيانا يأتي يوم تكون فيه غير معافى، أو تتكاثر عليك المشاغل، أو يصيبك أمر طارئ، وقتها تحاول تنجز أورادك بذكاء، مثلا أنت قررت تقرأ عشرين صفحة من كتاب معيّن وجاء يوم ونفذ منك الوقت ولا تريد أن يمر دون إتمام هذا الورد، ممكن تقرأ خمس صفحات صغيرة من متن مختصر مثلا.
■ إستغلال كل الوقت، أثناء السير قم بعمل، أثناء التنظيف، في المسافات الطويلة في المواصلات أتم العمل، أثناء تناول الطعام، حتى أثناء دخول الخلاء وللسلف آثار في ذلك، فكان بعضهم يدخل الخلاء ويجعل من يقف بالخارج يقرأ عليه، والعلماء يعلمون العلم حتى أثناء سيرهم، وكذلك يدرسون القرآن أثناء السير والركوب، وبعضهم كان يستغل موقفه في الإشارة في الحفظ ذكره العصيمي، والشيخ محمد بن هادي كان يراجع محفوظاته أثناء القيادة، وغيره، فحافظ على كل ثانية.
■ ذكر الله، يعطي قوة، يبارك في الوقت، تنجز الأعمال سريعا، وللذكر أكثر من مائة فائدة ذكرها ابن القيم في كتابه الوابل الصيّب، وكذا التسبيح قبل النوم، وقول لا حول ولا قوة إلا بالله، وذكر طرفي النهار، وأذكار دبر الصلوات.
■ إفراغ النفس من كل شئ، العلاقات التي لا نفع فيها، عاداتك التي لا تنفع، حذف جميع مواقع التواصل، إلا ما تحتاجه للضرورة وما تحضر في مجالس العلم مثل تليجرام، وترك كثير الخلطة بالناس والأهل والأصحاب، ترك كثير النوم، وعدم الإكثار من الطعام بحيث يثقل الجسم. وغيره.
■ جعل ساعة للترويح «خلوة بالله، مجالسة أحبة، إراحه بدنية» وكثيرا ما يُنصح بإراحة الأبدان إذا أكلت، وكذلك الأرواح، وهذة الساعة مهمة في زيادة الانتاج.
■ وأهم سبب، هو اللجوء إلى الله بصدق والتضرع له ليل نهار، مع كثرة الدعاء بالعلم النافع والعمل الصالح والإخلاص، ولو كنت صادق النية واجتهدت تعجبت مما سيمن الله عليك به وستعجز عن الشكر.
■ مصاحبة أصحاب الهمم العالية، ومخالطة الصالحين، والنظر في سير الصالحين، ومتابعة من يرفعون الهمم ويشدون الأزر، وإذا وجدت خليل صاحب همة فشد يداك به وتعاونا على الطلب.
◇ هذه الأسباب مستفادة من نصائح أهل العلم.