Forward from: البلد الأَمين
مُنذ أن قرأت لطف مقالتك سيدي في أن
( ارى مجموعة من الشباب كأنهم خلقوا من اجلي )
تيقنت ؛
أن ( قلبي ) باقٍ بين يدي ربي ؟!
قد تكفل به فأخرجه من ظلمات الغفلة إلى نور المعرفة والتوحيد
وبأنه طهره من كل نجاسات وأرجاس الكفر والشرك
هذا فقط لمن ( احب ) ؟!
فكيف لمن ( فنى ) !؟
فلك الحمد حمداً يليق بجلال وجهك الشريف
ومقامك المحمود ،
( ارى مجموعة من الشباب كأنهم خلقوا من اجلي )
تيقنت ؛
أن ( قلبي ) باقٍ بين يدي ربي ؟!
قد تكفل به فأخرجه من ظلمات الغفلة إلى نور المعرفة والتوحيد
وبأنه طهره من كل نجاسات وأرجاس الكفر والشرك
هذا فقط لمن ( احب ) ؟!
فكيف لمن ( فنى ) !؟
فلك الحمد حمداً يليق بجلال وجهك الشريف
ومقامك المحمود ،