لا أستطيع أن أصف بشاعة الشعور،
وأنا أرى غريب قد أخذ مكاني،
تحققت له معك أحلامي،
وأرى غيري يقطف ما زرعته يداي،
ويحيا ومعه ما كان يجب أن يكون لدي.
ليس لي الآن حتى حق التخيل،
فهو قدرك.. و نصيبي،
قدرٌ شيّد لي داخل روحك بيتًا
ورفع سقفه من أيامي،
ليأتي غريبٌ ويسكن فيه.
نصيبي سيظل كظلٍّ
عالقٍ على جدرانه،
وسأجلس على عتباته،
وأحتفظ بمفتاحٍ لا باب له.
ليأتي غيرك ويسكنني بيتًا،
بناه آخرُ في أحلامه.
وأنا أرى غريب قد أخذ مكاني،
تحققت له معك أحلامي،
وأرى غيري يقطف ما زرعته يداي،
ويحيا ومعه ما كان يجب أن يكون لدي.
ليس لي الآن حتى حق التخيل،
فهو قدرك.. و نصيبي،
قدرٌ شيّد لي داخل روحك بيتًا
ورفع سقفه من أيامي،
ليأتي غريبٌ ويسكن فيه.
نصيبي سيظل كظلٍّ
عالقٍ على جدرانه،
وسأجلس على عتباته،
وأحتفظ بمفتاحٍ لا باب له.
ليأتي غيرك ويسكنني بيتًا،
بناه آخرُ في أحلامه.