كـ✿ـلام عتاب.. ♪🌹♡

بعنوان. " الشعور الصادق لا يُنسى"

تقول احداهن

ذهبتُ إلى المكتبة كعادتي ... مرَ من أمامي دون أن يشعر بي لوهلةٍ عدت سنتين إلى تلك اللحظة التي رأيته فيها أول مرة... الى رجفة قلبي ودقاته المتسارعة..
لكنه مر كأني لم أكن يوما... ألم يشعر بدقات قلبي ألم يهزه الحنين حين مر بجانبي ... ألم يشعر بقلب أحبه يوماً بكل صدق ...شعرت بالحزن وغصة في القلب... رغم فراقنا منذ زمن إلا أنه بقي بقلبي إلا الآن لم أنسه للحظة كنت أذكر كل تفصيل كل جملة ...كل كتاب اقتنيناه معاً ...كل رواية أحببناها معا ً... أحب القراءة من أجلي ... إبتسمت للحظة مازال إلى الآن يحب القراءة ... أو ربما أحب فتاة تهوى القراءة ... جلست على طاولة اعتدت الجلوس عليها وقلبي مرتبك حزين ...فتحت الكتاب وقلبت في صفحاته أنظر إلى الكلمات فلا أرى إلا صورته ... تذكرت حين كتبنا جدولاً بأسماء الكتب والرويات التي سنقرأها ... تذكرت ابتسامته حين قال انه طويلٌ جدا ولن ننهيه ب 3 سنوات على الأقل إن قرأنا باستمرار ... مازلت أنا أقراها بنفس الترتيب ..لم أغير كتاباً واحداً ... لست أدري لماذا فعلت ذلك ...لماذا لم أمزق ذاك الجدول إلى الآن في كل مرة كنت أتأمله لامزقة لكنني لا أفعل ...تجولت بنظري حول المكان لكنني لم ألمح حتى طيفه ..حدثت نفسي ربما اقتنى كتاباً ورحل ...عدت إلى صفحات كتابي إلى عالمي الذي أرتمي فيه كلما ضاق صدري.. إلى ونيسي الوحيد كلما شعرت بالوحدة ....جلست بعض الشيء ونهضت لأرحل وأنا لا ادري ماذا حصل بي وبماذا أشعر ..استوقفني ذاك الشاب صاحب المكتبة وأعطاني ورقة قال هذه لك ... تسائلت مِن مَن؟؟؟؟ ...لا أدري أنستي إنها لك ...فتحت الورقة وقد كتب فيها ...
( موسوعتي الجميلة مازلت على حالك تلك الجميلة الحائرة في كتبها بأي كتاب تبدأ مازال وجهك البريء كما هو ..لطالما أحببت رؤيتك وأنتِ غارقة في كتبك ...ولطالما راقبتك من بعيد ...على أية حال بحسب جدولنا السابق... لقد سبقتك بكتاب واحد ربما لم تقرأي بانتظام ...لم أشتري الكتاب اليوم لتنهي انتِ كتابك... لنقرأ كتابنا الجديد معاً)
تراقص قلبي فرحاً لهذه الكلمات والآن عرفت لماذا لم أمزق ذاك الجدول ....

‏"نحن لا نطرق الأبواب التي أغلقت في وجوهنا ولا نطلب لمن استدار أن يلتفت،
لا نفرض على أحد وجودنا،
لا نتحدث بأريحية مع من لا يهتم،
نحن بسطاء، نؤمن بالعفوية والتداخل لكننا أعزاء في نفوسنا مدركين لمكانتنا،
أشخاصاً مثلنا لن تدرك أهمية تواجده،
إلا حين يغيب،
وإن غاب لن يشرق مرة أخرى..!💔

أريد حديثًا أخيرًا ، ليس لنعود و لكن لأفهم .
لتُخبرني أن ما عشناه و عاشنا لم يكن كذبًا بل حقيقة ثابتة ،،

و أن الذكريات التى تقاسمناها لم تكن عابرة بل محفورة بالذاكرة ،،

و أن البداية التى بدأناها سابقًا كانت تستحق نهاية أكثر عدلًا ،،

أريد حديثًا أخيرًا يجعلني أبتسم حين تسقط ببالي
حديثًا أخيرًا إن تذكرته ،،

إبتسمت لجمال الذكرى عوض وجعي من نهايتها ،،
حديثًا أخيرًا نودع به بعضنا البعض..

أتحمل اتهاماته
كتاباته التي تهاجمني... لا يعلم ما أمرّ به، بماذا أشعر، أو ماذا أريد..؟
ما يحدث لي يفوق طاقة تحملي.
لستُ قوية كما أتظاهر.
أتقوقع في غرفتي كأنني جنين يرفض لحظة ولادته.
لا أنام... لم أتناول الطعام منذ أيام... أهملت عملي... فقدت قدرتي على المقاومة.
أتعلم كم هو مؤلم كبح جماح دموعك؟! فأنا أريد البكاء بشدة... أريد أن أصرخ حتى تنقطع أنفاسي... أريد الهرب مني، ولكن إلى أين؟!
لا أستطيع مغادرة جدران تلك الغرفة... لطالما أحببت غرفتي، لكنها الآن تضيق وتصغر، وكأنها تريد أن تلفظني خارجها، كأنني أصبحت عبئاً عليها.

لا تلمني، ولا ألومك... ولكن نفسي هي من ألومها.
نرتكب جميعنا الأخطاء، نرتكب الحماقات، نحتاج إلى معاقبة أنفسنا قبل أن يعاقبنا أحد.

ومع ذلك كله...
لا بأس. سأستعيد نفسي كما أفعل دوماً، ولكن هذه المرة ربما سأحتاج إلى وقت أطول... فالجرح أعمق هذه المرة، لأنه في منتصف القلب... حيث أسكنتك تماماً. 💔

لن تعي أبدا معنى أن يتعلق بك إنسان كان فاقدا للحب والأمان ،وخابت ظنونه في كل الناس
وحين وجدك أنت ظن بك الأمان
فجئت لتنهي على ماتبقى له من أمل في الحياة

لم يف بوعده لها ،
فباتت تظن أن كل من على الارض

يخون...

‌‎هزموني أولئك الذين حاربت من أجلهم ....
خذلوني من ظننت أن الأمان في قربهم .....
خدعوني أولئك الذين وثقت بهم واستأمنتهم على نفسي
وعلى قلبى...
خاب ظني فيمن أخلصت لهم وتفانيت في حبي تجاههم ...

لغائبي....

في غيابك ..!
أُدركُ كيف تخرج الروح من الجسد دون موت...❤️‍🩹😥
لكنها لن تعود بعودتك

٠٠ من فضلك؛......
٠٠٠٠ " إقرأ لتفهمني " ٠٠٠٠٠
- أسير في طريقي بمفردي،.. لا الدار داري
ولا الرفاقُ رِفاقي ،... ولا المكان يعرِفني
عبثت بديارٍ لست أملكها..... ولكنى احببتها....
٠٠٠٠٠ انا " قلوب حائرة " ٠٠٠٠٠
- ليس كل ما أكتبه يمثلني فقط ،....
- وليس كل شعور ابوح به يعنيني وحدى ،....
أصنع نهايات لبدايات صنعت فقط بقلمي،...
.أو صنعها اصدقاؤها الحقيقيون....
- أعيش في خيالي كأن لا وجود لي في الواقع ،....
و اعيش واقعي كأن لا خيال لي ،....
- أكتب عن الحب و كأنه خلق من أجلي ،...
أكتب عن الضعف و انا القوية التي تكسر وتقهر ،...
و أكتب عن القوة ،و انا اضعف من ورقة شجرة في فصل الخريف،...
- أكتب ما يروق لى ،.. وما يشبهنى،.. وما يمس مشاعرى...
٠٠٠ أكتب كى أتنفس ٠٠٠٠فقط
٠٠٠٠٠ متناقضة إلى حد ما ٠٠٠٠
لا تحاول فهمي من ظاهر كلماتي،...
عليك ان تفهمني من بين السطور ،...
٠٠٠ و لا احد يستطيع فعل ذالك سواه هو،... ( فقط هو )٠٠٠٠

أين أنت ؟! ❗️ ..
أين غيرتك ؟! ❗️ ..
أين تلك الليالي التي
كانت تملأها أحاديثنا
العفوية!.❗️
حقآ كنت احتاجك

بعض العتاب....

قد يأتي على هيئة نظرة او كلمة

ولكن أقساه ما يأتي على هيئة صمت طويل

‏"لسنا ضعفاء لكن الخصم كان عزيزاً."

اخبروا..

الراحلون عمداً
بان صفحاتهم لا تُطوى.. بل تُمزق.. 💔

سأموت من دونك
جملة قالها الكثيرون ولم نجد جثثهم حتى الأن .!💔

عندما تتعذب الروح ، يموت القلب
فلا داعي للبقاء مادام البقاء والعدم سواء
بقاء مليء بالشقاء ولا راحة فيه ولا سلام
كأنك وحدك من تعيش ولا أحد يحتويك
فلما البقاء ..؟!
فهذا درب من الغباء أن تستمر وتنتظر من قلب صلب أن يحتويك و يكون مأواك في ليالي الحزن الدفين .

لغائبي....

لا شيء في هذه الحياة يستطيع ان يداوي خذلان من تشبثنا بهم فبتروا اطرافنا 💔

إن طاب لك العيش دوني
فطاب لي الف عيش في غيابك💔

لغائبي...
هذا المساء
لا انا
ولا قلبي
بإنتظارك.. 💔

تلك اليد التي لم تنتشلك من عمق الانكسار والشده
لا تصافحها عند الرخاء والجبر👍..

لم يخذلني
اهلي وناسي وقبيلتي...

بل ذبحني
ذاك الذي استامنته على الروح
وظننته اهلي وناسي وقبيلتي❤️...؟