طريق الجنه

قال رسول اللهﷺ :
‏"من قال سبحانَ اللهِ وبحمدِه مئةَ مرةٍ غُفِرَتْ له ذنوبُه ولو كانت مثلَ زبدِ البحرِ".

ربي لا تجعل للحزن مكاناً في قلوبنا وإن ضاقت بنا الأحوال يوماً فأوسعها برحمتك يا ارحم الراحمين.

علموا أولادكم التوحيد بتكرار هذه الاسئلة عليهم

ﺱ :1 ﺃﻳﻦ ﺍﻟﻠﻪ؟
ﺝ : ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻤﺎﺀ ‏( ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﺮﺵ ‏) .
ﺱ :2 ﻣﺎ ﺍﻟﺪﻟﻴﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺮﺀﺍﻥ ﻋﻠﻰ ﺃﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﺮﺵ؟
ﺝ : " ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﺮﺵ ﺍﺳﺘﻮﻯ ".
ﺱ :3 ﻣﺎ ﻣﻌﻨﻰ " ﺍﺳﺘﻮﻯ " ؟
ﺝ : ﻋﻼ ﻭ ﺍﺭﺗﻔﻊ ‏( ﺣﻘﻴﻘﺔ ﻻ ﻣﺠﺎﺯﺍ ‏) .
ﺱ :4 ﻣﻦ ﺃﻳﻦ ﻧﺄﺧﺬ ﻋﻘﻴﺪﺗﻨﺎ؟
ﺝ : ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺮآﻥ ﻭ ﺍﻟﺴﻨﺔ ﻭ ﺍﻷﺛﺮ .
ﺱ :5 ﻟﻤﺎﺫﺍ ﺧﻠﻖ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺠﻦ ﻭ ﺍﻹﻧﺲ؟
ﺝ : ﻟﻌﺒﺎﺩﺗﻪ ﻭﺣﺪﻩ ﻻ ﺷﺮﻳﻚ ﻟﻪ .
ﺱ :6 ﻣﺎ ﺍﻟﺪﻟﻴﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺮﺀﺍﻥ ﻋﻠﻰ ﺃﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﺧﻠﻖ ﺍﻟﺠﻦ ﻭ ﺍﻹﻧﺲ ﻟﻌﺒﺎﺩﺗﻪ؟
ﺝ : " ﻭ ﻣﺎ ﺧﻠﻘﺖ ﺍﻟﺠﻦ ﻭ ﺍﻹﻧﺲ ﺇﻻ ﻟﻴﻌﺒﺪﻭﻥ ".
ﺱ :7 ﻣﺎ ﻣﻌﻨﻰ " ﻳﻌﺒﺪﻭﻥ " ؟
ﺝ : ﻳﻮﺣﺪﻭﻥ ﻭ ﻳﻄﻴﻌﻮﻥ .
ﺱ :8 ﻣﺎ ﻣﻌﻨﻰ " ﻻ ﺇﻟﻪ ﺇﻻ ﺍﻟﻠﻪ " ؟
ﺝ : ﻻ ﻣﻌﺒﻮﺩ ﺑﺤﻖ ﺇﻻ ﺍﻟﻠﻪ .
ﺱ :9 ﻣﺎ ﻫﻲ ﺃﻋﻈﻢ ﻋﺒﺎﺩﺓ؟
ﺝ : ﺍﻟﺘﻮﺣﻴﺪ .
ﺱ :10 ﻣﺎ ﻫﻮ ﺃﻋﻈﻢ ﻇﻠﻢ؟
ﺝ : ﺍﻟﺸﺮﻙ .
ﺱ :11 ﻣﺎ ﻫﻮ ﺍﻟﺘﻮﺣﻴﺪ؟
ﺝ : ﺇﻓﺮﺍﺩ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﺎﻟﻌﺒﺎﺩﺓ .
ﺱ :12 ﻣﺎ ﻫﻮ ﺍﻟﺸﺮﻙ؟
ﺝ : ﻋﺒﺎﺩﺓ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﻊ ﺍﻟﻠﻪ .
ﺱ :13 ﻛﻢ ﺃﻗﺴﺎﻡ ﺍﻟﺘﻮﺣﻴﺪ؟
ﺝ : ﺛﻼﺛﺔ .
ﺱ :14 ﻣﺎ ﻫﻲ ﺃﻗﺴﺎﻡ ﺍﻟﺘﻮﺣﻴﺪ؟
ﺝ : ﺍﻟﺮﺑﻮﺑﻴﺔ، ﻭ ﺍﻷﻟﻮﻫﻴﺔ، ﻭ ﺍﻷﺳﻤﺎﺀ ﻭ ﺍﻟﺼﻔﺎﺕ .
ﺱ :15 ﻣﺎ ﻫﻮ ﺗﻌﺮﻳﻒ " ﺗﻮﺣﻴﺪ ﺍﻟﺮﺑﻮﺑﻴﺔ " ؟
ﺝ : ﺇﻓﺮﺍﺩ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻲ ﺃﻓﻌﺎﻟﻪ، ﻣﺜﻞ ﺍﻟﺨﻠﻖ ﻭ ﺍﻟﺮﺯﻕ ﻭ ﺍﻟﺘﺪﺑﻴﺮ .
ﺱ :16 ﻣﺎ ﻫﻮ ﺗﻌﺮﻳﻒ " ﺗﻮﺣﻴﺪ ﺍﻷﻟﻮﻫﻴﺔ " ؟
ﺝ : ﺇﻓﺮﺍﺩ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﺄﻓﻌﺎﻝ ﺍﻟﻌﺒﺎﺩ، ﻣﺜﻞ ﺍﻟﺪﻋﺎﺀ ﻭ ﺍﻟﺬﺑﺢ ﻭ ﺍﻟﺴﺠﻮﺩ .
ﺱ :17 ﻫﻞ ﻟﻠﻪ ﺃﺳﻤﺎﺀ ﻭ ﺻﻔﺎﺕ؟
ﺝ : ﻧﻌﻢ، ﻟﻪ ﻣﺎ ﻭﺻﻒ ﺑﻪ ﻧﻔﺴﻪ ﻭ ﻭﺻﻔﻪ ﺑﻪ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﷺ .
ﺱ :18 ﻣﻦ ﺃﻳﻦ ﻧﺄﺧﺬ ﺃﺳﻤﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻭ ﺻﻔﺎﺗﻪ؟
ﺝ : ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺮﺀﺍﻥ ﻭ ﺍﻟﺴﻨﺔ .
ﺱ :19 ﻫﻞ ﺻﻔﺎﺕ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﺗﻤﺎﺛﻞ ﺻﻔﺎﺕ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻗﻴﻦ؟
ﺝ : ﺻﻔﺎﺕ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻻ ﺗﻤﺎﺛﻞ ﺻﻔﺎﺕ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻗﻴﻦ ﻓﻲ ﺟﻮﻫﺮﻫﺎ ‏( ﻭ ﺇﻥ ﺗﺸﺎﺑﻬﺖ ﻣﺴﻤﻴﺎﺗﻬﺎ ﺃﺣﻴﺎﻧﺎ ‏) .
ﺱ :20 ﻣﺎ ﺍﻟﺪﻟﻴﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺮﺀﺍﻥ ﻋﻠﻰ ﺃﻥ ﺻﻔﺎﺕ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻻ ﺗﻤﺎﺛﻞ ﺻﻔﺎﺕ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻗﻴﻦ؟
ﺝ : " ﻟﻴﺲ ﻛﻤﺜﻠﻪ ﺷﻲﺀ ﻭ ﻫﻮ ﺍﻟﺴﻤﻴﻊ ﺍﻟﺒﺼﻴﺮ ".
ﺱ :21 ﻣﺎ ﻫﻮ ﺍﻟﻘﺮآﻥ؟
ﺝ : ﺍﻟﻘﺮﺀﺍﻥ ﻛﻼﻡ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ .
ﺱ :22 ﻫﻞ ﺍﻟﻘﺮﺀﺍﻥ ﻣﻨﺰﻝ ﺃﻡ ﻣﺨﻠﻮﻕ؟
ﺝ : ﻣﻨﺰﻝ ﻭ ﻫﻮ ﻛﻼﻡ ﺍﻟﻠﻪ ﺣﻘﻴﻘﺔ ‏( ﺑﺤﺮﻑ ﻭ ﺻﻮﺕ ‏) .
ﺱ :23 ﻣﺎ ﻫﻮ ﺍﻟﺒﻌﺚ؟
ﺝ : ﺇﺣﻴﺎﺀ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺑﻌﺪ ﻣﻮﺗﻬﻢ .
ﺱ :24 ﻣﺎ ﺍﻟﺪﻟﻴﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺮﺀﺍﻥ ﻋﻠﻰ ﻛﻔﺮ ﻣﻦ ﺃﻧﻜﺮ ﺍﻟﺒﻌﺚ؟
ﺝ : " ﺯﻋﻢ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻛﻔﺮﻭﺍ ﺃﻥ ﻟﻦ ﻳﺒﻌﺜﻮﺍ ".
ﺱ :25 ﻣﺎ ﺍﻟﺪﻟﻴﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺮﺀﺍﻥ ﻋﻠﻰ ﺃﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﺳﻴﺒﻌﺜﻨﺎ؟
ﺝ : " ﻗﻞ ﺑﻠﻰ ﻭﺭﺑﻲ ﻟﺘﺒﻌﺜﻦ ".
ﺱ :26 ﻣﺎ ﻣﻌﻨﻰ ﻛﻠﻤﺔ " ﺍﻹﺳﻼﻡ " ؟
ﺝ : ﺍﻻﺳﺘﺴﻼﻡ ﻟﻠﻪ ﺑﺘﻮﺣﻴﺪﻩ ﻭ ﺍﻻﻧﻘﻴﺎﺩ ﻟﻪ ﻭ ﺍﻟﺒﺮﺍﺀﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺮﻙ ﻭ ﺃﻫﻠﻪ .
ﺱ :27 ﻣﺎ ﻣﻌﻨﻰ ﻛﻠﻤﺔ " ﺍﻹﻳﻤﺎﻥ " ؟
ﺝ : ﺃﻥ ﺗﺆﻣﻦ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﻭ ﻣﻼﺋﻜﺘﻪ ﻭ ﻛﺘﺒﻪ ﻭ ﺭﺳﻠﻪ ﻭ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻵﺧﺮ ﻭ ﺃﻥ ﺗﺆﻣﻦ ﺑﺎﻟﻘﺪﺭ ﺧﻴﺮﻩ ﻭ ﺷﺮﻩ .
ﺱ :28 ﻫﻞ ﺍﻹﻳﻤﺎﻥ ﻳﺜﺒﺖ ﺑﺎﻟﻘﻠﺐ ﺃﻡ ﺑﺎﻟﻠﺴﺎﻥ ﺃﻡ ﺑﺎﻟﺒﺪﻥ؟
ﺝ : ﺍﻹﻳﻤﺎﻥ ﻳﺜﺒﺖ ﺑﺎﻋﺘﻘﺎﺩ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻭ ﻗﻮﻝ ﺍﻟﻠﺴﺎﻥ ﻭ ﻋﻤﻞ ﺍﻟﺒﺪﻥ ‏( ﻣﻌﺎ ‏) ، ﻭ ﻫﻮ ﻳﺰﻳﺪ ﺑﺎﻟﻄﺎﻋﺔ، ﻭ ﻳﻨﻘﺺ ﺑﺎﻟﻤﻌﺼﻴﺔ . (إحذر من قول ان الإيمان في القلب فقط!!)
ﺱ :29 ﻟﻤﻦ ﻧﺘﻀﺮﻉ ﻭ ﻧﺴﺠﺪ ﻭ ﻧﺬﺑﺢ؟
ﺝ : ﻟﻠﻪ ﻭﺣﺪﻩ ﻻﺷﺮﻳﻚ ﻟﻪ .
ﺱ :30 ﻫﻞ ﻳﺠﻮﺯ ﺍﻟﺘﻀﺮﻉ ﺃﻭ ﺍﻟﺴﺠﻮﺩ ﺃﻭ ﺍﻟﺬﺑﺢ ﻟﻐﻴﺮ ﺍﻟﻠﻪ؟
ﺝ : ﻻ ﻳﺠﻮﺯ ﺫﻟﻚ، ﻷﻥ ﻓﻌﻞ ﺫﻟﻚ ﻟﻐﻴﺮ ﺍﻟﻠﻪ ﺷﺮﻙ .
ﻭ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻭ ﺳﻠﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﻣﺤﻤﺪ ﻭ ﻋﻠﻰ ﺀﺍﻟﻪ ﻭ ﺻﺤﺒﻪ ﻭ ﺍﻟﺘﺎﺑﻌﻴﻦ، ﻭ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﺭﺏ العالمين.

🤍🔐

‏"اللهم بقدر تعبي وكتماني عوضني خيراً ."

‏"قد تتألم وقد تبكي ويضيق حالك وتتوه، لكن تأكد أن بعد الصبر فرحٌ يغسل كل هذه الأحزان عنك، ثق بِربّك".

‏وأخرِجنا مِن ضِيق يأسِنَا، لرِحاب طمأنينتِك يااللّٰه .

﴿ ‏رَبِّي يَعْلَمُ الْقَوْلَ فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ ﴾

﴿ لا تَخَفْ وَلا تَحْزَنْ إِنَّا مُنَجُّوكَ ﴾.

﴿يقول الإنسان يومئذ أين المفر﴾.

"لا أؤمن بفكرة أننا بحاجة إلى شخص يكمل نقصنا الإنسان بحاجة إلى طموح إلى شغف يدفعهُ للحياة بحاجة إلى شيء لا يجده إلا في نفسه".

"حين تخذلك جميع الأشياء التي حولك لا تحاول أن تثق بها مُجدداً فقط حاول أن تثق بإنك تستطيع العيش بُدونها".

"الحياة فُرص الأمل لا يموت والطرق تتسع لا تضيق وأنت وحدك صاحب القرار فأختر مايليق بقلبك".

‏"وكلُّ شيءٍ حُرِمت منه؛ رُحِمت مِن شرّه، أو كُفِّر عنك به سيئة، أو رُفعتَ به درجات.🤍

- ألا أدلّك على القُوَّة التي لا تُغلب؟
- توكّل على اللَّه ..🤍

ويمر العُمر وكأنهُ لا شئ من البدايه فـ اللـهُمّ ارزقنا حُسن الختام ، وارزقنا ياربَ عمل صالح نألقاكَ به'.🖤🔐

‏لم يعد لي رغبة في شئ سوى أن أصلح الذى بيني وبين الله.🖤🔐

فـ اللـهُمّ اهدني حتيٰ لا اضُل الطريق ، 🖤

مساء الخَير وبَعد : 🖤

اللهُ يختارُ لنا الخيرَ دائمًا مهمَا بدت قشورُ الخطوبِ مهلِكة، الخيرُ يساقُ لنَا بسبلٍ شتّى لا نعلمُها، والنوائبُ تأتي بالرّضا والجبر بين طيّاتها ولو كانَ ظاهرُها خسرانًا بيِّنًا، من يؤمنُ باللهِ يهدِ قلبَه، ومن يتوكّل على اللهِ فهو حسبُه، ومن يحسِن الظنَّ ينَل من إحسانِ اللهِ لهُ ما تُقرُّ بهِ عينُه، اللهُ رَحمنٌ رَحيم، جبّارٌ حَليم، تسبقُ رحمتهُ غضبه، وهو يعلمُ أنّا مهما تخبّطنا نعود، ومهما قصّرنا نحاول، ومهما زاد وعرُ الطريقِ نسعَىٰ، يعلمُ أنّ قلوبنَا رغم الذنوبِ تحبه، وأجسادَنا لا تطيقُ الرقادَ وإن كانت لا تبرحه، اللهُ يعلمُ أنّ فطرتنا تسوقنا إليهِ، ويعلمُ أنّ بقعةَ النورِ التي تحاولُ ألا تنطفِئ هي من فيضِ لطفه، اللهُ يعلمُ أنّا نحبُّه، في الظلامِ والهُدى، في التيه والتقَى، نحبهُ وإن عجزنا عن تلبيةِ النداء، وإن مزّقنا بين الفتنِ والشهوات، نخشى العذاب ونحبّه، ونرجو الرّضا ونحبّه، ونقومُ ونتعثّرُ ونحبّه، الله يعلمُ أن طريقنا إليهِ حُبًا، وأنّا نصحو وننامُ بطمَأنينةٍ من "يُحبُّهم ويحبُّونه"
لا نأمنُ مكرَهُ، ولكنّا نحبّه.. لأنهُ يُحبُّ، وكيفَ لا يُحبّ!؟ 🖤