عيدُ لطيفٌ سعيدٌ على كل الحزانى والحيارى والوحيدين والبؤساء؛ الذين يصطبرون بلطف الله، ويدفعون همومهم وأفكارهم برؤية الجمال البهي في عيون الأطفال والأحباب وجموع المسلمين في باقع الأرض.
عيدٌ لطيفٌ سعيدٌ على الصابرين والمتعبين الذين يجاهدون أنفسهم في إحياء شعيرة الله -وإن شقت عليهم- فيتقربون إليه بفرحهم المستتر خلف ثغور النفس، لكيلا يعيش محزونٌ في يومٍ عيد.
فابتسم؛ هذا عيدك أيها البائس الحزين اللطيف!
عيدٌ لطيفٌ سعيدٌ على الصابرين والمتعبين الذين يجاهدون أنفسهم في إحياء شعيرة الله -وإن شقت عليهم- فيتقربون إليه بفرحهم المستتر خلف ثغور النفس، لكيلا يعيش محزونٌ في يومٍ عيد.
فابتسم؛ هذا عيدك أيها البائس الحزين اللطيف!