من أعظم النعم:
.
مِن أعظم النّعم وأَجلّ العطايا والهبات استقامة العبد على طاعة الله، والثبات عليها، فلا تهُزّه شُبهة ولا تستهويه شهوة، ثابت كالنخلة نافع كالنّحلة، (قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ)[يونس: 58]
.
فهذا الذي ينبغي للعبد أَنْ يَفرح به، وينافس عليه ويستبق غيره وحُقّ له؛ فهو النّعيم المُقيم الذي لا يحولُ ولا يزول، لا أن يُنافس في نعيم زائل، يَفرح لحصوله ويغضب لزواله!
.
اللهم بَصّرنا بديننا وعلّمنا ما ينفعنا، وانفعنا بما علّمتنا إِنّك على كُلّ شيءٍ قدير.
.
مِن أعظم النّعم وأَجلّ العطايا والهبات استقامة العبد على طاعة الله، والثبات عليها، فلا تهُزّه شُبهة ولا تستهويه شهوة، ثابت كالنخلة نافع كالنّحلة، (قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ)[يونس: 58]
.
فهذا الذي ينبغي للعبد أَنْ يَفرح به، وينافس عليه ويستبق غيره وحُقّ له؛ فهو النّعيم المُقيم الذي لا يحولُ ولا يزول، لا أن يُنافس في نعيم زائل، يَفرح لحصوله ويغضب لزواله!
.
اللهم بَصّرنا بديننا وعلّمنا ما ينفعنا، وانفعنا بما علّمتنا إِنّك على كُلّ شيءٍ قدير.