اتجوزت راجع عايز مني اي أنا بكرهك عارف يعني اي بكرهك
الجمله دى سقطت عليا كما يسقط السهم ف القلب
عبد الرحمن . اهدئ ي سما أنا عارف انك بتقولي كلام من ورا قلبك
سما .بالعكس .....أنا أول مرة اقول حاجة من جوايا أنا بقيت بكرهك .....بكرهك وي ريت تبعد عني وتنساني
عبد الرحمن . هنسا روحي ازاى
سما . زى ما دوست علي قلبها غيرتها زى ما بتغير هدومك اليوم اللي حلمت بيه اكون فيه عروستك وانت فرحتي كنت انت فرحان بس مع غيري كسرتني وراجع تقولي بحبك ......وبدموع غزيرة الحب ده مجرد لعبه عاشها قلبي كفايه
عبدالرحمن. مكنش ب ايدى والله العظيم
سما . مش فارقه قصدك من غيره انت ... تبعد..عني
عبد الرحمن ليجذبها ف اتجاهه مش هبعد ي سما أنا مقدرش من غيرك اعيش لحظه
سما بتبعد عنه .....انت اتجننت ف عقلك انت عايز مني اي انت تروح لمراتك وإنساني نهائى أنا مش ناقصاك
عبد الرحمن...سما
سما . متنطقش اسمي حتى مش عايزة اسمعه ....سلام
لتذهب الي منزلها فهي تعيش بمفردها عائلتها جميعها تركتها اباها وأمها تفرقوا وكل منهم تزوج وأكمل حياته من بعد سبع سنوات زواج فقط تركوها بمفردها مع جدتها ولكن بعد عمر طويل لها توفت
لتجلس ع الأرض بالقرب من سريرها لتبكي واضعه رأسها بين قدميها تتذكر مأساتها أحزانها خداعه لها حبها له كيف ضحت لأجله وماذا هو فعل لتنم دون أن تشعر
يوم جديد تستيقظ فيه تستعد لعملها
سما . لازم اسيب الشغل ده مش هينفع ابص ف عيونه اكتر من كدا وكمان ف الشغل
لتغير ملابسها وترتدى من الألوان الابيض والزيتي وتذهب لعملها
عبد الرحمن بيكون مجرد مدير من مدراء العمل ولكن يترأسو مُدراء آخرون
لتذهب سما ف اتجاه الاسانسير وتراه أمامها يقف يبتسم دون أن يشعر أنه كسر قلبها دون أن يشعر بقلبها فهي حزينه كالورد الحزين ليراها عبدالرحمن ويذهب مسرعا كان يأخذ نفس الاسانسير
عبد الرحمن يقف بجوارها قلبها المكسور يبكي داخلها
عبد الرحمن. سما
سما . مش عايزة اتكلم تاني ليفتح الباب .....عن اذنك
عبد الرحمن . سما
سما . مسمعش تقولي اسمي من بوقك مفهوم
ليتجنن عبد الرحمن دون أن يشعر يشدها ف اتجاه ليغلق مرة ثانيه الاسانسير
سما . انت عايز مني اي
عبدالرحمن. عايزك ي سما أنا مقدرش دقيقه من غيرك انتي بتعملي فيا ده كله والله ما كان قصدى
سما . اخرس مش عايزة اسمع حاجة تاني ومرة تانيه متمسكش ايدى الماسكه دى عن اذنك
عبدالرحمن. يعني هي بقت كدا ي سما هتشوفي وهتندمي علي كل أفعالك هتندمي ي سما لازم تندمي وافتكرى انك اتخليتي عني من أول محطه
سما بنرفزة وعصبيه مين اتخلي عن مين هااااا .....انت سامع نفسك بتقول اي انت كمان أنا اتخليت عن مين. ........لتصمت بضع دقائق ...أنا للاسف حبيت انسان واديته قلبي وكنت غلطانه يوم ما عملت كدا
ومن خلال حديثها يغلق الاسانسير مرة أخرى دون أن يشعرو
سما بتمشي عشان تطلع من لكن بيكون مقفل
عبد الرحمن بينده اسمها بصوت مجروح أنا اسف ي سما بس انا بقولهالك وبقول لكل الدنيا قلبي مفيهوش غيرك وقلبك يحبيبي مكاني
سما بدموع انت اتجننت صح
عبد الرحمن. سما انتي عارفه اني مجنون بيكي عارفه انك عشقي وحبيبتي وبنتي وروحي مش هقدر علي بعدك ثانيه
سما . بس قدرت ي عبد الرحمن قدرت علي بعدى مستني اي بعد كدا خلاص ي عبدالرحمن سما انتهت
عبد الرحمن سما ليا ومش هتكون غير ليا وووووو
يتبععععع
https://darmsr.com/2025/02/01/%d8%b1%d9%88%d8%a7%d9%8a%d8%a9-%d9%84%d9%87%d9%8a%d8%a8-%d8%a7%d9%84%d9%86%d8%b3%d9%8a%d8%a7%d9%86-%d9%83%d8%a7%d9%85%d9%84%d8%a9-%d8%ac%d9%85%d9%8a%d8%b9-%d9%81%d8%b5%d9%88%d9%84-%d8%a7%d9%84%d8%b1/
الجمله دى سقطت عليا كما يسقط السهم ف القلب
عبد الرحمن . اهدئ ي سما أنا عارف انك بتقولي كلام من ورا قلبك
سما .بالعكس .....أنا أول مرة اقول حاجة من جوايا أنا بقيت بكرهك .....بكرهك وي ريت تبعد عني وتنساني
عبد الرحمن . هنسا روحي ازاى
سما . زى ما دوست علي قلبها غيرتها زى ما بتغير هدومك اليوم اللي حلمت بيه اكون فيه عروستك وانت فرحتي كنت انت فرحان بس مع غيري كسرتني وراجع تقولي بحبك ......وبدموع غزيرة الحب ده مجرد لعبه عاشها قلبي كفايه
عبدالرحمن. مكنش ب ايدى والله العظيم
سما . مش فارقه قصدك من غيره انت ... تبعد..عني
عبد الرحمن ليجذبها ف اتجاهه مش هبعد ي سما أنا مقدرش من غيرك اعيش لحظه
سما بتبعد عنه .....انت اتجننت ف عقلك انت عايز مني اي انت تروح لمراتك وإنساني نهائى أنا مش ناقصاك
عبد الرحمن...سما
سما . متنطقش اسمي حتى مش عايزة اسمعه ....سلام
لتذهب الي منزلها فهي تعيش بمفردها عائلتها جميعها تركتها اباها وأمها تفرقوا وكل منهم تزوج وأكمل حياته من بعد سبع سنوات زواج فقط تركوها بمفردها مع جدتها ولكن بعد عمر طويل لها توفت
لتجلس ع الأرض بالقرب من سريرها لتبكي واضعه رأسها بين قدميها تتذكر مأساتها أحزانها خداعه لها حبها له كيف ضحت لأجله وماذا هو فعل لتنم دون أن تشعر
يوم جديد تستيقظ فيه تستعد لعملها
سما . لازم اسيب الشغل ده مش هينفع ابص ف عيونه اكتر من كدا وكمان ف الشغل
لتغير ملابسها وترتدى من الألوان الابيض والزيتي وتذهب لعملها
عبد الرحمن بيكون مجرد مدير من مدراء العمل ولكن يترأسو مُدراء آخرون
لتذهب سما ف اتجاه الاسانسير وتراه أمامها يقف يبتسم دون أن يشعر أنه كسر قلبها دون أن يشعر بقلبها فهي حزينه كالورد الحزين ليراها عبدالرحمن ويذهب مسرعا كان يأخذ نفس الاسانسير
عبد الرحمن يقف بجوارها قلبها المكسور يبكي داخلها
عبد الرحمن. سما
سما . مش عايزة اتكلم تاني ليفتح الباب .....عن اذنك
عبد الرحمن . سما
سما . مسمعش تقولي اسمي من بوقك مفهوم
ليتجنن عبد الرحمن دون أن يشعر يشدها ف اتجاه ليغلق مرة ثانيه الاسانسير
سما . انت عايز مني اي
عبدالرحمن. عايزك ي سما أنا مقدرش دقيقه من غيرك انتي بتعملي فيا ده كله والله ما كان قصدى
سما . اخرس مش عايزة اسمع حاجة تاني ومرة تانيه متمسكش ايدى الماسكه دى عن اذنك
عبدالرحمن. يعني هي بقت كدا ي سما هتشوفي وهتندمي علي كل أفعالك هتندمي ي سما لازم تندمي وافتكرى انك اتخليتي عني من أول محطه
سما بنرفزة وعصبيه مين اتخلي عن مين هااااا .....انت سامع نفسك بتقول اي انت كمان أنا اتخليت عن مين. ........لتصمت بضع دقائق ...أنا للاسف حبيت انسان واديته قلبي وكنت غلطانه يوم ما عملت كدا
ومن خلال حديثها يغلق الاسانسير مرة أخرى دون أن يشعرو
سما بتمشي عشان تطلع من لكن بيكون مقفل
عبد الرحمن بينده اسمها بصوت مجروح أنا اسف ي سما بس انا بقولهالك وبقول لكل الدنيا قلبي مفيهوش غيرك وقلبك يحبيبي مكاني
سما بدموع انت اتجننت صح
عبد الرحمن. سما انتي عارفه اني مجنون بيكي عارفه انك عشقي وحبيبتي وبنتي وروحي مش هقدر علي بعدك ثانيه
سما . بس قدرت ي عبد الرحمن قدرت علي بعدى مستني اي بعد كدا خلاص ي عبدالرحمن سما انتهت
عبد الرحمن سما ليا ومش هتكون غير ليا وووووو
يتبععععع
https://darmsr.com/2025/02/01/%d8%b1%d9%88%d8%a7%d9%8a%d8%a9-%d9%84%d9%87%d9%8a%d8%a8-%d8%a7%d9%84%d9%86%d8%b3%d9%8a%d8%a7%d9%86-%d9%83%d8%a7%d9%85%d9%84%d8%a9-%d8%ac%d9%85%d9%8a%d8%b9-%d9%81%d8%b5%d9%88%d9%84-%d8%a7%d9%84%d8%b1/