إذا كان هناك من يطعن في الشيخ لزهر سنيقرة ويصفه بـ"أزهر التمييع"، فهذا من الظلم والعدوان الذي لا يجوز في الشرع، خاصة إذا كان الطعن بدون دليل واضح أو بدافع التعصب والهوى.
الرد السلفي على هذه التهمة
قاعدة: الحكم على الشيء فرع عن تصوره
قبل أن يُقال عن شخص إنه ميَّع المنهج أو خالفه، يجب أن يكون هناك دليل علمي واضح من كلامه أو أفعاله، وليس مجرد اتهامات مرسلة. ومنهج الشيخ لزهر سنيقرة معروف، وهو من دعاة التصفية والتربية، وليس ممن يُتهم بالتمييع.
التمييع يكون بمخالفة أصول المنهج السلفي
التمييع في الغالب يكون بالتساهل في أصول العقيدة أو منهج السلف في التعامل مع المخالفين، أو التقارب مع أهل البدع دون إنكار عليهم. فمن يتهم الشيخ لزهر بهذا عليه أن يذكر أين وقع في ذلك؟ وإلا فإن الاتهام يبقى مجرد ادعاء لا قيمة له.
كلام العلماء في الشيخ لزهر
الشيخ لزهر سنيقرة معروف بشدته في نصرة المنهج السلفي، وردوده على المخالفين مشهورة، وليس ممن يُوصف بالتساهل أو المداهنة. بل إن بعض المنتسبين للسلفية ينتقدونه بالعكس، أي بالشدة وليس بالتمييع! فكيف يُجمع بين الأمرين؟
قاعدة العدل والإنصاف
أهل السنة يعرفون بالعدل، قال تعالى: ﴿وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُوا وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى﴾ [الأنعام: 152]. فالطعن في الشيخ بدون بينة ظلم، والواجب على المسلم أن يتحقق قبل أن يُلقي الكلام جزافًا.
كثرة الطعن بين المنتسبين للسلفية ليست منهجًا صحيحًا
بعض الإخوة صاروا يوزعون التهم بين بعضهم البعض، مما زاد من الفُرقة وأضعف الدعوة. فإذا كان عند أحدهم ملاحظة على الشيخ، فليذهب إليه أو ليتكلم فيها علميًا بدل توزيع الألقاب والتجريح.
وختاما نقول
من يتهم الشيخ لزهر بالتمييع عليه أن يأتي بالدليل، وإلا فهو ظالم متعدٍّ، ومنهج السلف واضح: البينة على من ادعى. فلا يُقبل في دين الله كلامٌ بلا حجة، خاصة في حق العلماء الذين أفنوا أعمارهم في الدعوة.
وإذا كان الشخص الطاعن متأثرًا ببعض الخلافات، فالأفضل أن يُنصح بالابتعاد عن الفتن والتزام الورع في الكلام عن أهل العلم.
الرد السلفي على هذه التهمة
قاعدة: الحكم على الشيء فرع عن تصوره
قبل أن يُقال عن شخص إنه ميَّع المنهج أو خالفه، يجب أن يكون هناك دليل علمي واضح من كلامه أو أفعاله، وليس مجرد اتهامات مرسلة. ومنهج الشيخ لزهر سنيقرة معروف، وهو من دعاة التصفية والتربية، وليس ممن يُتهم بالتمييع.
التمييع يكون بمخالفة أصول المنهج السلفي
التمييع في الغالب يكون بالتساهل في أصول العقيدة أو منهج السلف في التعامل مع المخالفين، أو التقارب مع أهل البدع دون إنكار عليهم. فمن يتهم الشيخ لزهر بهذا عليه أن يذكر أين وقع في ذلك؟ وإلا فإن الاتهام يبقى مجرد ادعاء لا قيمة له.
كلام العلماء في الشيخ لزهر
الشيخ لزهر سنيقرة معروف بشدته في نصرة المنهج السلفي، وردوده على المخالفين مشهورة، وليس ممن يُوصف بالتساهل أو المداهنة. بل إن بعض المنتسبين للسلفية ينتقدونه بالعكس، أي بالشدة وليس بالتمييع! فكيف يُجمع بين الأمرين؟
قاعدة العدل والإنصاف
أهل السنة يعرفون بالعدل، قال تعالى: ﴿وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُوا وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى﴾ [الأنعام: 152]. فالطعن في الشيخ بدون بينة ظلم، والواجب على المسلم أن يتحقق قبل أن يُلقي الكلام جزافًا.
كثرة الطعن بين المنتسبين للسلفية ليست منهجًا صحيحًا
بعض الإخوة صاروا يوزعون التهم بين بعضهم البعض، مما زاد من الفُرقة وأضعف الدعوة. فإذا كان عند أحدهم ملاحظة على الشيخ، فليذهب إليه أو ليتكلم فيها علميًا بدل توزيع الألقاب والتجريح.
وختاما نقول
من يتهم الشيخ لزهر بالتمييع عليه أن يأتي بالدليل، وإلا فهو ظالم متعدٍّ، ومنهج السلف واضح: البينة على من ادعى. فلا يُقبل في دين الله كلامٌ بلا حجة، خاصة في حق العلماء الذين أفنوا أعمارهم في الدعوة.
وإذا كان الشخص الطاعن متأثرًا ببعض الخلافات، فالأفضل أن يُنصح بالابتعاد عن الفتن والتزام الورع في الكلام عن أهل العلم.