العقل المعيشي عند المميعة المطبعة المخذلة ..
يسعى المخذل دوما لإضعاف عزائم أهل الحق بأسلوب ناعم ومصلحجي ....
يتمثل ذلك في اعتماده على ما يُسمى بـ"العقل المعيشي" كما بين ذلك الشيخ حمود التويجري فيما نقله عنه الشيخ محمد بن هادي:"المخذل يعيش بين قومه بالعقل المعيشي الذي يكسَب به الجميع ويكسِب به من الجميع ، فيكسب الأصدقاء ويتكسّب منهم ولو كان بمخالفة ما عليه السلف"[منهج السالكين في بيان سبل المخذلين]
"العقل المعيشي" يُستخدم للتكيف مع الجميع وكسب ودّهم حتى لو تطلب ذلك مخالفة منهج السلف وتملق المخالفين والاعتذار لهم ثم الانمياع معهم ....
فهي عقلية انتهازية تعتمد على المداهنة والتنازل عن المبادئ لكسب رضا الناس ومصالحهم.
يتحرك المخذل بهذا العقل لتحقيق مكاسب دنيوية أو لتجنب العداوات على حساب الثبات على الحق أو للحفاظ على الصداقات ...
فيما كان السلف يتميزون بالثبات على الحق بغض النظر عن موافقة أو معارضة الناس ولو كان المعارض أقرب قريب ...
وهؤلاء يشكلون خطرا على الأمة لأنه ينشرون الوهن في صفوف أهل الحق.
كما أن تكسبه للمودة الظاهرية يخدع البسطاء مما يجعله عاملًا مفسدًا داخل الصفوف.
فالمخذل المميع المطبع سوسة تنخر جسد الدعوة من الداخل قد لا يتنبه لها إلا "ندور" ومن كان مثله فاحذروا تخديرهم وسعيهم للإفساد وسدوا عليهم كل المنافذ ..
https://t.me/httpstmetenwirelhawalik
يسعى المخذل دوما لإضعاف عزائم أهل الحق بأسلوب ناعم ومصلحجي ....
يتمثل ذلك في اعتماده على ما يُسمى بـ"العقل المعيشي" كما بين ذلك الشيخ حمود التويجري فيما نقله عنه الشيخ محمد بن هادي:"المخذل يعيش بين قومه بالعقل المعيشي الذي يكسَب به الجميع ويكسِب به من الجميع ، فيكسب الأصدقاء ويتكسّب منهم ولو كان بمخالفة ما عليه السلف"[منهج السالكين في بيان سبل المخذلين]
"العقل المعيشي" يُستخدم للتكيف مع الجميع وكسب ودّهم حتى لو تطلب ذلك مخالفة منهج السلف وتملق المخالفين والاعتذار لهم ثم الانمياع معهم ....
فهي عقلية انتهازية تعتمد على المداهنة والتنازل عن المبادئ لكسب رضا الناس ومصالحهم.
يتحرك المخذل بهذا العقل لتحقيق مكاسب دنيوية أو لتجنب العداوات على حساب الثبات على الحق أو للحفاظ على الصداقات ...
فيما كان السلف يتميزون بالثبات على الحق بغض النظر عن موافقة أو معارضة الناس ولو كان المعارض أقرب قريب ...
وهؤلاء يشكلون خطرا على الأمة لأنه ينشرون الوهن في صفوف أهل الحق.
كما أن تكسبه للمودة الظاهرية يخدع البسطاء مما يجعله عاملًا مفسدًا داخل الصفوف.
فالمخذل المميع المطبع سوسة تنخر جسد الدعوة من الداخل قد لا يتنبه لها إلا "ندور" ومن كان مثله فاحذروا تخديرهم وسعيهم للإفساد وسدوا عليهم كل المنافذ ..
https://t.me/httpstmetenwirelhawalik