طوبى لمن سهرت باللَّيلِ عيناهُ
وباتَ في قَلَقٍ مِنْ حُبِّ مولاهُ
وقام يَرْعَى نجومَ الليلِ منفردًا
شوقاً إليهِ وعينُ اللهِ ترعاهُ .
وباتَ في قَلَقٍ مِنْ حُبِّ مولاهُ
وقام يَرْعَى نجومَ الليلِ منفردًا
شوقاً إليهِ وعينُ اللهِ ترعاهُ .
- ابن الجوزي - بحر الدموع.