يُؤتِكُم خيرًا مما أُخِذَ منكُم"
"مُكابدتك الشديدة على ترك محبوب لا يحبّه الله، وتجلّدك في الابتعاد عنه وأنت تدرك قسوة الأمر على نفسك وطبعك؛ تأكد بأن الله لن يتركك بعد ذلك إذا رأى منك الصدق بل سيجازيك ويعوّضك ودائماً ما يأتي عوض الله متتابعاً يُنسيك الألم عند لحظة الترك".