📌 من فضائل الإمام علي (عليه السلام)
🔹 ورد عن الإمام جعفر الصادق (عليه السلام) أنه قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) :
{إن الله تعالى جعل لأخي علي بن أبي طالب (عليه السلام) فضائل لا تحصى كثرة فمن قرأ فضيلة من فضائله مقراً بها غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ، ومن كتب فضيلة من فضائله لم تزل الملائكة يستغفرون له ما بقي لتلك الكتابة رسم ، ومن استمع إلى فضيلة من فضائله غفر الله له الذنوب التي اكتسبها بالسمع ، ومن نظر إلى كتابة من فضائله غفر الله له الذنوب التي اكتسبها بالنظر} .
ثم قال : {النظر إلى علي بن أبي طالب (عليه السلام) عبادة ولا يقبل الله إيمان عبد إلا بولايته والبراءة من أعدائه} .
✍️ أهم ما يفهم من هذه الرواية الكبيرة في معناها ، هو توجيه معصوم صادر من فم من لا ينطق عن الهوى أن هو إلا وحي يوحى الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلم) ومن بعده حفيده الإمام جعفر الصادق (عليه السلام) إلى جميع شيعة الإمام علي (عليه السلام) وأتباعه ومواليه ومحبيه للقيام بنشر فضائل الإمام علي (عليه السلام) بكل ما أوتينا من قوة .
✍️ وتطبيقا منا لشيء يسير من هذا التوجيه المهم سنقوم بنشر مجموعة من فضائل الإمام علي (عليه السلام) على شكل سلسلة حلقات طلبا للمغفرة الموعدة في هذه الرواية أولاً ، وثانياً للمساهمة بمهمة نشر شيء ولو يسير من فضل هذا الإمام الهمام المظلوم الذي ظلم على مرّ العصور والأزمان من قبل جميع طواغيت الأرض وظلامها ، وثالثاً لمعرفة شيئا من مزاياه وعظيم فضله من خلال تلك الفضائل الكثيرة والكبيرة .
✍️ نسأل الله تعالى أن نوفق في نشر فضائله ويتقبل منا هذا الجهد اليسير إنه سميع قريب قدير مجيب الدعوات اللهم آمين 🤲
🍀 إلى الفضيلة الأولى فتابعونا ⬅️
🔹 ورد عن الإمام جعفر الصادق (عليه السلام) أنه قال : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) :
{إن الله تعالى جعل لأخي علي بن أبي طالب (عليه السلام) فضائل لا تحصى كثرة فمن قرأ فضيلة من فضائله مقراً بها غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ، ومن كتب فضيلة من فضائله لم تزل الملائكة يستغفرون له ما بقي لتلك الكتابة رسم ، ومن استمع إلى فضيلة من فضائله غفر الله له الذنوب التي اكتسبها بالسمع ، ومن نظر إلى كتابة من فضائله غفر الله له الذنوب التي اكتسبها بالنظر} .
ثم قال : {النظر إلى علي بن أبي طالب (عليه السلام) عبادة ولا يقبل الله إيمان عبد إلا بولايته والبراءة من أعدائه} .
✍️ أهم ما يفهم من هذه الرواية الكبيرة في معناها ، هو توجيه معصوم صادر من فم من لا ينطق عن الهوى أن هو إلا وحي يوحى الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلم) ومن بعده حفيده الإمام جعفر الصادق (عليه السلام) إلى جميع شيعة الإمام علي (عليه السلام) وأتباعه ومواليه ومحبيه للقيام بنشر فضائل الإمام علي (عليه السلام) بكل ما أوتينا من قوة .
✍️ وتطبيقا منا لشيء يسير من هذا التوجيه المهم سنقوم بنشر مجموعة من فضائل الإمام علي (عليه السلام) على شكل سلسلة حلقات طلبا للمغفرة الموعدة في هذه الرواية أولاً ، وثانياً للمساهمة بمهمة نشر شيء ولو يسير من فضل هذا الإمام الهمام المظلوم الذي ظلم على مرّ العصور والأزمان من قبل جميع طواغيت الأرض وظلامها ، وثالثاً لمعرفة شيئا من مزاياه وعظيم فضله من خلال تلك الفضائل الكثيرة والكبيرة .
✍️ نسأل الله تعالى أن نوفق في نشر فضائله ويتقبل منا هذا الجهد اليسير إنه سميع قريب قدير مجيب الدعوات اللهم آمين 🤲
🍀 إلى الفضيلة الأولى فتابعونا ⬅️