رِجعت زينب أمن الشام
بنفس الهيبه لخوتها
وياها علي السجاد
والزهره التلگتها


رِِحلة عز واجت منها والظالم عرف حجمه
الگاعد عالعرش مرتاح يم زينب نسه اسمه
شيطان الشكل والروح والإيمان اجه يرجمه
دخلت للقصر حيدر
وگفت وگفت الاكبر
حرب وانتصرت الخدر
علي وبسيفه طب عالگوم كل الناس شافتها


صاحت يا يزيد اصمت اووِگف مجرى النفس عنده
بي خوفه وعلي خلت تذكرها ولد ولده
گبال الهيبه مو طينه( كلمن دمعته بخده )
منها شردت القاده
تشل الراد يتماده
زينب هيبه الساده
يا دولة التسكتها وكل الكاع دولتها



المو رجال يم عباس يم الحره مو رجال
العفه من الله ياهل الناس عَليها مفصله تفصال
اول حرمه بالتاريخ شافتها العِده خيال
بعباية فاطمه الزهره
وگفت بالقصر حضره
وانطت كل شخص قدره
رهبه بالزلم صارت زينب هاي صولتها


مضرب للوفه زينب هاي الماتهبط الرأس
التاريخ انحنى يمها غير اخت الشهم عباس
الحارسها الملك جبريل بس بفاطمه تنقاس
ردت راشده النيه
المرأه الكربلائيه
حضنت گبر ابو الرقيه
وبده سيل الدمع يجري اعله ونها تبچي ناگتها


من گبر لگبر ضلت تمشي ولونها تغير
مثل اشفاف ابو السجاد گلبها بكربله اتفطر
الماعثرت بطبت السوگ يم إخوتها تتعثر
العافت عالارض مذبوح
حگها تنحني وتنوح
احساس الحره ضل مجروح
لان عافت اخو مطشر ويمه الروح خلتها


بعبره نادت اخوتها وداعت الله يخواني
هذا اول عزه يمكم ويم جدي العزه الثاني
وعد ما اگطع الونه واموت من الهجر اني
وعد ما ينگطع نوحي
ولا انساهن اجروحي
لحد ما تنقبض روحي
كل لحظه تموت ام عون بلا اخوان رجعتها


الشاعر عبدالله الشويلي


https://telegram.me/aabas78
قصائد لكل ايام محرم اشترك بالقناة