ناحتْ قلوبُهمُ، فاضت عيونُهمُ
ذابت جسومُهمُ بالشوقِ للهِ
في كلِّ آونةٍ ترنو ضمايرُهمْ
للموتِ يُدنيهمُ من حضرةِ اللهِ
الصفوةُ الأوليا الساداتُ عزوتُنا
بابُ الدخولِ لنا في رحمةِ الله
لا كونَ يَشغلُهم، لا حالَ يملُكهمْ
وسيرُهمْ في الورى للهِ باللهِ
مُحَجَّبون، فلا يدنو لِحيِّهمُ
إلا الذي قادَه نورٌ من اللهِ
ذابت جسومُهمُ بالشوقِ للهِ
في كلِّ آونةٍ ترنو ضمايرُهمْ
للموتِ يُدنيهمُ من حضرةِ اللهِ
الصفوةُ الأوليا الساداتُ عزوتُنا
بابُ الدخولِ لنا في رحمةِ الله
لا كونَ يَشغلُهم، لا حالَ يملُكهمْ
وسيرُهمْ في الورى للهِ باللهِ
مُحَجَّبون، فلا يدنو لِحيِّهمُ
إلا الذي قادَه نورٌ من اللهِ