#تحفيز:
تأملت خلال الأيام الماضية الآيات التي نزلت في بني إسرائيل، فعجبت عجبا لا ينتهي من ثراء المفردة القرآنية ومن عمق تلك الإشارات التي تحملها تلك الآيات.
إنها بحق تغنيك عن قراءة أسفار ينوء بحملها كرائم الإبل.
وخلال مرحلة الدكتوراه غرقت في دراسة تاريخ بني إسرائيل اعتمادا على مصادر شتى، ما نثره القرآن من إشارات أقوم وأوثق وأعمق، وقليلها يغني عن كثير غيره.
هذا القرآن العظيم لا تنقضي عجائبه، ولا بد من الإشارة إلى الجهود الكبيرة التي بذلها عزة دروزة في التعريف ببني إسرائيل من خلال القرآن مقارنة بأسفارهم.
هذا الرجل لم يلق العناية التي يستحقها، فدينٌ على الأجيال أن تظهر جهوده وملامح عبقريته.
ويبقى التساؤل قائما: هل معلم القرآن يلمّ بتلك الإشارات العظيمة، وهل إذا حصلها، يملك قدرة تبليغها لأطفالنا؟!
نكرر الدعوة لدراسة العلوم من خلال القرآن العظيم، اجعلوه النبع وليس السريّ ولا الساقية.
تأملت خلال الأيام الماضية الآيات التي نزلت في بني إسرائيل، فعجبت عجبا لا ينتهي من ثراء المفردة القرآنية ومن عمق تلك الإشارات التي تحملها تلك الآيات.
إنها بحق تغنيك عن قراءة أسفار ينوء بحملها كرائم الإبل.
وخلال مرحلة الدكتوراه غرقت في دراسة تاريخ بني إسرائيل اعتمادا على مصادر شتى، ما نثره القرآن من إشارات أقوم وأوثق وأعمق، وقليلها يغني عن كثير غيره.
هذا القرآن العظيم لا تنقضي عجائبه، ولا بد من الإشارة إلى الجهود الكبيرة التي بذلها عزة دروزة في التعريف ببني إسرائيل من خلال القرآن مقارنة بأسفارهم.
هذا الرجل لم يلق العناية التي يستحقها، فدينٌ على الأجيال أن تظهر جهوده وملامح عبقريته.
ويبقى التساؤل قائما: هل معلم القرآن يلمّ بتلك الإشارات العظيمة، وهل إذا حصلها، يملك قدرة تبليغها لأطفالنا؟!
نكرر الدعوة لدراسة العلوم من خلال القرآن العظيم، اجعلوه النبع وليس السريّ ولا الساقية.