إنتِ كيف لطيفة كدا ؟
تعال أوريك السر :
المهم السر هو أنو اللطف و التعبير الواضح عن المشاعر الايجابية اللي انا عندي ليهو مهارة أنا أثقلتها و طورتها احدي ما بقت جزء مني . ما حاجة صحيت لي و لقيتها في اسرتي و حوليني .
و الحمد لله حاليا مستحيل اتعامل مع اي شخص جديد سوء اونلاين او على ارض الواقع و ما يعبر لي عن مدى لطفي و قدر شنو كلامي معسول و ببرد القلب 😌🤍
المهم طورتا المهارة لي عدة اسباب و دعمتها بي المعرفة التطبيق :
عموما ١. شخصيتي الحساسة و المرهفة ، كان سبب في أني اكون لينة و لطيفة ، علشان حقيقي الكلام البغيض و المزعج مهما كان قليل و عادي عند كل الحوليني أنا حقيقي بتعب نفسيتي و بيأذي مشاعري ( فما حبيت ابدا اصدر السلوك دا لي شخص تاني او اني اتعامل زي كل السودانين لمجرد أنو دا العادي حقهم )
٢. ختيت النية اني اكون لطيفة و ودودة ، و أنتهز كل فرصة بتجيني علشان أصدر لي الحوليني اللطف و الكلام الجميل . فقريت كتاب اللطف و اثاره الجانبية الخمسة ، و حقيقي فرق معاي شديد و اداني معلومات كتيرة و كيف انو الواحد لمن يكون لطيف مش هو بنفع الحولينو بس بس كمان بنفع نفسو تخيل انو الناس اللطيفة مناعتهم للامراض اقوى و كمان ما بشيخو بسرعة و كمان برفعوا صحتهم النفسية .
٣. رفعت كم شعار علشان يكون عندي دافع للإستمرار
☆ وقت الكلام السمح فيّ الكلام الشين لزومو شنو .
☆ إدراكي لفكرة انو المؤمن مرآة أخيه ،
عادة في ثقافتنا السودانية المراية دي بس بتعكس لينا كل ما هو قبيح عنا ، و دي حاجة قمة في السوء و بتثير البغضاء بيناتنا ، حتى لو ركزتا في العقل الجمعي لمن يوصفو قبيل عادة ما بوصفوها بي صفة حسنة مشتركة فيهم لا بوصفوهم بي صفة سيئة ( زي الشوايقة بخيلين ( بالرغم من معرفتي بيهم هم ناس حنينة شديد و اجوائهم الاسرية خلابة ) ، و انو الجعلين حمق ( بالرغم انو اغلب الملاحظ عنهم انهم اقوياء )
الحاجة دي خلتني أحب أكون المراية اللي بتعكس كل ما هو جميل في الشخص القدامي ، ما بتردد و لا أفكر مرتين قبل ما اشارك شخص صفة إيجابية او تصرف إيجابي بدر منو سواء اتجاهي او اتجاه اشخاص اخرين ( مش بس طيب خلق مني لا ، لتدعيم و تعزيز السلوك الايجابي في الفرد السوداني المسكين اللي في الغالب دايما كل من حوله بظهرو ليهم كم هو سيء و غير كافي )
فهمت عليّ ؟
لالا 👀
•رُقَيَّة مُبارك
تعال أوريك السر :
المهم السر هو أنو اللطف و التعبير الواضح عن المشاعر الايجابية اللي انا عندي ليهو مهارة أنا أثقلتها و طورتها احدي ما بقت جزء مني . ما حاجة صحيت لي و لقيتها في اسرتي و حوليني .
و الحمد لله حاليا مستحيل اتعامل مع اي شخص جديد سوء اونلاين او على ارض الواقع و ما يعبر لي عن مدى لطفي و قدر شنو كلامي معسول و ببرد القلب 😌🤍
المهم طورتا المهارة لي عدة اسباب و دعمتها بي المعرفة التطبيق :
عموما ١. شخصيتي الحساسة و المرهفة ، كان سبب في أني اكون لينة و لطيفة ، علشان حقيقي الكلام البغيض و المزعج مهما كان قليل و عادي عند كل الحوليني أنا حقيقي بتعب نفسيتي و بيأذي مشاعري ( فما حبيت ابدا اصدر السلوك دا لي شخص تاني او اني اتعامل زي كل السودانين لمجرد أنو دا العادي حقهم )
٢. ختيت النية اني اكون لطيفة و ودودة ، و أنتهز كل فرصة بتجيني علشان أصدر لي الحوليني اللطف و الكلام الجميل . فقريت كتاب اللطف و اثاره الجانبية الخمسة ، و حقيقي فرق معاي شديد و اداني معلومات كتيرة و كيف انو الواحد لمن يكون لطيف مش هو بنفع الحولينو بس بس كمان بنفع نفسو تخيل انو الناس اللطيفة مناعتهم للامراض اقوى و كمان ما بشيخو بسرعة و كمان برفعوا صحتهم النفسية .
٣. رفعت كم شعار علشان يكون عندي دافع للإستمرار
☆ وقت الكلام السمح فيّ الكلام الشين لزومو شنو .
☆ إدراكي لفكرة انو المؤمن مرآة أخيه ،
عادة في ثقافتنا السودانية المراية دي بس بتعكس لينا كل ما هو قبيح عنا ، و دي حاجة قمة في السوء و بتثير البغضاء بيناتنا ، حتى لو ركزتا في العقل الجمعي لمن يوصفو قبيل عادة ما بوصفوها بي صفة حسنة مشتركة فيهم لا بوصفوهم بي صفة سيئة ( زي الشوايقة بخيلين ( بالرغم من معرفتي بيهم هم ناس حنينة شديد و اجوائهم الاسرية خلابة ) ، و انو الجعلين حمق ( بالرغم انو اغلب الملاحظ عنهم انهم اقوياء )
الحاجة دي خلتني أحب أكون المراية اللي بتعكس كل ما هو جميل في الشخص القدامي ، ما بتردد و لا أفكر مرتين قبل ما اشارك شخص صفة إيجابية او تصرف إيجابي بدر منو سواء اتجاهي او اتجاه اشخاص اخرين ( مش بس طيب خلق مني لا ، لتدعيم و تعزيز السلوك الايجابي في الفرد السوداني المسكين اللي في الغالب دايما كل من حوله بظهرو ليهم كم هو سيء و غير كافي )
فهمت عليّ ؟
لالا 👀
•رُقَيَّة مُبارك