السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
أود أن أشارككم قرارًا شخصيًا أقوم به سعيًا نحو الارتقاء بعلاقتنا مع الله وبأنفسنا، وهو الالتزام بحدود التعامل مع الجنس الآخر كما شرعها الله، بما يحفظ للجميع كرامتهم ويُعلي من قيمة الاحترام المتبادل.
هذا القرار ليس انعزالًا أو تقييدًا للحريات، بل هو خطوة نحو طهارة القلب وصفاء النية، واتباعًا لهدي القرآن والسنة.
ليه القرار ده؟، علشان:
– تقوى الله أولًا: حتى أكون قدوةً لنفسي قبل أن أطلب منكم، ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ * كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ﴾ (الصف: 2-3).
– تحسين الاستشارات: لمن ألتزم بحدود بربنا، حايصبح تعاملنا أكثر وضوحًا وإحترافًا، فحأقدر أقدم ليكم النصح بقلب نقي وهدف واضح.
– حماية المشاعر: التفاعل غير الرسمي قد يُدخلني، ويدخلكم في متاهات غير مقصودة، وأنا مسؤول عن كل كلمة بوجهها.
أما بالنسبة ليكم أيها الأحبة:
– ماف أحكام مسبقة: اي زول عاوز يشارك همومه أو يطلب استشارة، بابي مفتوح بلا خوف من نظرة حكم أو انتقاد، الله وحده هو الحاكم "فتعاملنا زي ماهو وافضل كمان".
– جودة المحتوى: إلتزامي بحدود الله، حايؤثر إيجابًا على محتواي بإذن الله.
– القدوة قبل الدعوة: حأبدأ بنفسي لأن ربنا مابغير مابقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم، وعلشان أقدر أقدم ليكم النصيحة اللي أنا بنفذها على نفسي.
أسأل الله أن يهدينا جميعًا لطريق الرشاد، وأن يجعل تصرفاتنا خالصة لوجهه، هذا القرار هو بداية لمرحلة جديدة من النقاء الروحي والمهني، وواثق أنكم حاتدعمونني فيه دائماً.
ملاحظة:
> ماتترددوا في مراسلتي لأي استفسار أو استشارة، «والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه»، ودعواتكم لي بالثبات!
محمد عمر.
إستراحة نفسية*د 💭
أود أن أشارككم قرارًا شخصيًا أقوم به سعيًا نحو الارتقاء بعلاقتنا مع الله وبأنفسنا، وهو الالتزام بحدود التعامل مع الجنس الآخر كما شرعها الله، بما يحفظ للجميع كرامتهم ويُعلي من قيمة الاحترام المتبادل.
هذا القرار ليس انعزالًا أو تقييدًا للحريات، بل هو خطوة نحو طهارة القلب وصفاء النية، واتباعًا لهدي القرآن والسنة.
ليه القرار ده؟، علشان:
– تقوى الله أولًا: حتى أكون قدوةً لنفسي قبل أن أطلب منكم، ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ * كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ﴾ (الصف: 2-3).
– تحسين الاستشارات: لمن ألتزم بحدود بربنا، حايصبح تعاملنا أكثر وضوحًا وإحترافًا، فحأقدر أقدم ليكم النصح بقلب نقي وهدف واضح.
– حماية المشاعر: التفاعل غير الرسمي قد يُدخلني، ويدخلكم في متاهات غير مقصودة، وأنا مسؤول عن كل كلمة بوجهها.
أما بالنسبة ليكم أيها الأحبة:
– ماف أحكام مسبقة: اي زول عاوز يشارك همومه أو يطلب استشارة، بابي مفتوح بلا خوف من نظرة حكم أو انتقاد، الله وحده هو الحاكم "فتعاملنا زي ماهو وافضل كمان".
– جودة المحتوى: إلتزامي بحدود الله، حايؤثر إيجابًا على محتواي بإذن الله.
– القدوة قبل الدعوة: حأبدأ بنفسي لأن ربنا مابغير مابقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم، وعلشان أقدر أقدم ليكم النصيحة اللي أنا بنفذها على نفسي.
أسأل الله أن يهدينا جميعًا لطريق الرشاد، وأن يجعل تصرفاتنا خالصة لوجهه، هذا القرار هو بداية لمرحلة جديدة من النقاء الروحي والمهني، وواثق أنكم حاتدعمونني فيه دائماً.
ملاحظة:
> ماتترددوا في مراسلتي لأي استفسار أو استشارة، «والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه»، ودعواتكم لي بالثبات!
محمد عمر.
إستراحة نفسية*د 💭